( أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتخبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن أخذ مني معاوية عهدا أحقن به دمي وأؤمن في أهلي ، خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما ..) ) الاحتجاج للطبرسي 2/10 .
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال للحسن بن علي رضي الله عنهما : ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين . وقوله جل ذكره : فأصلحوا بينهما رضي الله عن الامام الحسن بن بنت الرسول عليها وعلى ابيها افضل الصلاة والسلام الى يوم الدين
أما انت يا من تسمي نفسك عابر سبيل سني فكفاك كلاما تافها فقل خيرا او لتصمت
............................................
وأزيدك من الشعر بيت
فهذا هو أحد الأئمة يصف بعض الشيعه بالحمير
روى الأشعري عن عبد الله بن محمد عن الخشاب عن أبي داود قال: كنت أنا وعيينة بياع القصب عند علي بن أبي حمزة البطائني - وكان رئيس الواقفة - فسمعته يقول: قال أبو إبراهيم ع: إنما أنت وأصحابك يا علي أشباه الحمير فقال لي عيينة: أسمعت؟ قلت: إي والله لقد سمعت فقال: لا والله لا أنقل إليه قدمي ما حييت
كتاب بحار الأنوار الجزء 48 ص 255 العلة التي من أجلها وقف الواقفون
وهاك رواية تقول أن الشيعه بمنزلة الماعز
12 - الغيبة للنعماني : علي بن الحسين عن محمد العطار عن محمد بن الحسن الرازي عن محمد بن علي الكوفي عن محمد بن سنان عن أبي الجارود عن مزاحم العبدي عن عكرمة بن صعصعة عن أبيه قال كان علي عليه السلام يقول : لا تنفك هذه الشيعة حتى تكون بمنزلة المعز لا يدري الخابس على أيها يضع يده فليس لهم شرف يشرفونه ولا سناد يستندون إليه في أمورهم .
بحار الأنوار للمجلسي الجزء51 صفحة114
وهذا هو الحسن يدعوا عليكم : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا
الإرشاد للمفيد الجزء 2 صفحة110
فانتم تزعمون محبة آل البيت لكن آل البيت رضي الله عنهم يذمونكم