سبحان الله عجبا أمرك ياطالب 313 هل دليلك القطعي على أنني أنكرت السنة هو أنني طلبت آية محكمة من القرآن حصرا ..أقول،،
أولا: -هل تعلم ماهو الدليل القطعي إذا قلت بهذا اللفظ (أنا أنكر السنة) هذا هو الدليل القطعي على أنني أنكر السنة النبوية أما أنني أطالب بآية محكمة من القرآن فتتهمني أنني أنكر السنة وتحكم علي بالكفر والزندقه فأسألك سؤالا واحدا فقد لكي أعرف هل ستبقى متمسكا بهذا الحكم أم أنك ستتراجع أم ستبقى متمسكا على حكمك
س1-ماهو حكم من قال أن المحكم *هو ماعلم المراد بظاهره دون الرجوع إلى قرينة تقترن به لوضوحه *والرواية من القرائن تعتبر من القرائن كما هو معلوم *فبهذا القول أن المحكم يقتصر بالقرأن دون الحاجة إلى رواية تفسره ..أي لا يحتاج إلى رواية توضحه ...هل هو كافر ياطالب313 من قال هذ ا القول ..أنتظر جوابك
ثانيا: : أما أهل السنة والجماعة ولله الحمد والمنة فلا ينكرون السنة بل نحن أهل السنة الصحيحة ولن أطيل في الإجابة في هذا الموضوع فلدي هدية لك بعد الإنتهاء من الإمامة عند الشيعة تبين للقاصي والداني من منا يتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم
ثالثا :أنا لا أنكر السنة يا صغيري *بارك الله فيك ولكن الركن يحتاج لآية محكمة صريحة من القرآن قبل الإنتقال للسنة بارك الله فيك*
الله يهديك ماهو العيب إذا نقلت مايؤيد كلامي إن الهدف من الإقتباس من الرواية *هو التالي
أن الخوئي يكفر من لايؤمن بالولاية ..
- وبالتالي أنقل الدليل على أن الخوئي يكفر من لايؤمن بالولاية وهذا ليس بعيب فكلامه الذي نقلته *وتركت باقي كلامه لا يغير من معنى باقي حديثه لان هدفي التأكيد على أنه عند ابشيعة من لايؤمن بالولاية كافر*
-فلو مثلا أردت أن أبين للشيعة أن منكر الولاية كافر ليس هناك عيبا أن أقتبس مثلا هذه المقولة:
(وتدل عليه الأخبار المتواترة *الظاهرة في كفر منكر الولاية ) طالما أنها لم تغير من معنى حديثه شيئا
أما مقولتك هذه(اما الكفر الذي يتكلم عنه السيد الخوئي فهو كفر النعمه) فأسألك سؤالا واحدا أجبني عليه*
س1-هل مقولتك هذه (اما الكفر الذي يتكلم عنه السيد الخوئي فهو كفر النعمه) هل هي من إخراجك أم من أقوال الخوئي..لك إجابتين
-إما أن تقول من أقوالك فأقول إحفظ أقوالك لك فلست أنت من تفسر مقصد الخوئي*
-وإن قلت من أقول الخوئي أنقله لنا بالمصدر مشكورا
الله يهديك للحق ياطالب313
[/SIZE]
عجيب كيف يعني انت تبتر الكلام لهدفك انت وتاتي به متقدم متاخر مثل الذي يقول
وووووووووووووووووووووووويل للمصلين
ويسكت فلماذا تدلس يارررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررجل
وترد علي وتقل لااريد قولك اقول يالمسكين انت تحاورني او تحاور الخوئي ماذااااااااااااااااااا بك يالمسكين تفر يمينا شمالا اذا اتينا لك بقول تفرفر هل علمت الان انت بدون النسخ لاتسوى فلس
وقلت ان هذا من قولي طيب ااتني بحكم الكافر عند السيد الخوئي ااتني بحكمه لو اعتقد السيد بكفركم كعتقاده بكفر اصحاب الكتاب وغيرهم لقال عنكم انكم نجس ولاعطى فتوى انه لايجوز الزواج منكم والان اجب عن كلام السيد الخوئي اما كلما اوردته واجاباتي وردك عليه على باقي العلماء ليس موضوعنا هو التكفير وغيره موضوعنا الامامه ولااريد الاسهاب اكثر في هذا لان عندي ردود طويله وقلت
2- كلام محمد رضا المظفر لااشكال فيه ابدا فهو يتكلم ويقول لايتم الايمان الا به وسابين هذا بروايه مهمه في النهايه حيث قال تعالى--قالت الاعراب أمنا قل لن تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا- فالايمان مرتبه اعلى من الاسلام
ولذالك قال رسول الله-ص- لعلي انت ولي في كل مؤمن ومؤمنه من بعدي
ولم يقل انت ولي في كل مسلم ومسلمه من بعدي واتوقع وضحت الصوره
أقول:
أنا أتيت بقول رضا المظفر لأبين منزلة الإمامة عندكم وفي الأخير ليس هناك آية محكمة واحدة فقد
قال طالب313:
3-قول الزنجاني لااشكال فيه فهو يتكلم عن مرتبه الامامه من الجانب العملي لا الجانب الروحي وهذا دليل قول النبي لعلي-ع-انت مني بمنزله هارون من موسى الا انه لانبي بعدي- فالارتباط من حيث انها كالنبوه من باب الاخذ في الدين والطاعه ولوازمها وغيرها وليس بمعنى الدرجه
أقول:
الزنجاني قال الإمامة كالنبوة ..والكاف تدل على التسوية في المنزلة مع النبوية فلا هي أرفع من النبوة ولا هي أسفل في المنزلة عن النبوة ..فنقلت قوله لأبين منزلتها عند الشيعة وفي الأخير ليس هناك آية محكمة واحدة فقد..
قال طالب313:
4-اما قول الحلي وهو هذا
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر بيرم [ مشاهدة المشاركة ]
6- ويقول ابن المطهر الحلي ما هو اعظم إذ قال ( الامامة لطف عام والنبوة لطف خاص وانكار اللطف العام شر من انكار اللطف الخاص ) الالفين صفحة 89
اقول ما قاله الحكيم
قال السيّد الحكيم في (مستمسك العروة الوثقى)، بعد ذكره جملة من الأقوال والروايات التي يستفاد منها كفر المخالفين: ((وفي الجميع خدش ظاهر؛ إذ الكفر المدّعى عليه الإجماع في كلام الحلّي وغيره، إن كان المراد منه: ما يقابل الإسلام, فهو معلوم الانتفاء. فإنّ المعروف بين أصحابنا إسلام المخالفين..
اذن كلامه مردود*
ولو فرض أنّ هناك قول لأحد العلماء يكفر به مطلق المخالفين فهو رأي خاص به ولا يحمل على كل المذهب بل يبقى الأغلب ان لم نقل الجميع يفتون بطهارة المخالفين وحلية ذبائحهم وجواز الزواج منهم الدال على اسلامهم .
وهذا ما انفرد به السيد الحكيم ممكن
*
أقول:
إن كلام الحلي حجة عليك ..أما مقولتك هذه(ولو فرض أنّ هناك قول لأحد العلماء يكفر به مطلق المخالفين فهو رأي خاص به ) أسألك مارأيك في هذا
1- روى الكليني عن أبي عبدالله " جعفر الصادق " أنه قال (( كان أمير المؤمنين إماما .. من أنكر ذلك كمن أنكر معرفة الله ومعرفة رسوله )) أصول الكافي الجزء 1 صفحة
س1-إنكار الإمامة كمن أنكر معرفة الله ورسوله أليس من أنكر معرفة الله ورسوله كافر
2- وأيضا روى الكليني عن الإمام جعفر الصادق (( لا يسع الناس إلا معرفتنا , من عرفنا كان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا )) أصول الكافي الجزء 1 صفحة 187
س2-من أنكر الإمامة هل هو كافر أم غير كافر طبقا للرواية
[/SIZE]
اما جوابك على المظفر وانه لاتوجد ايه محكمه اقول لا توجد وبينا لك ---واذا ابتلى ابراهيم ربه بكلمات -------- الى اخره
فالاصل موجود
وقولك على الزنجاني
اقول الرد عليك اتى في الجواب على المظفر وايضا لو تعرف يامسكين ان ادم نبي ولكن لاتوجد ولاايه لامحكمه ولامتشابه تقول بنوبه ادم فماذا نفعل هل نشطبه من الانبياء لقول وهابي مثلك
اما ردك على الحلي فينا انه اذا العالم انفرد فهو له راي خاص اما روايتك عن الكافي فاقول نعم الروايه تقول انه من انكر ذالك انكر معرفه الرسول ومعرفه الله وهذا صحيح يعني تنكر صفات رسولك فوقعتم بالكوارثه فقلتم انه يبول وهو واقف وانه ياكل ماذبح على النصب وقلتم ان النبي لم تجتمع الامه على ايمانه قبل النبوه وقلتم انه يسمع الغناء وغيرها وام معرفه الرب فنعم فقلتم ان صفات ربكم الخرس والعمى والصمم وله ثقل ووزن وله ضل وله اصابع خمس وست وله رجل واحده وله جنب واحد وله عيون كثيره وغيره وهذا ينافي المعرفه الحقيقه للرب فالروايه تقول انكم لاتعرف الرب يعني تجهلوه ولكن ل تقل انكم تنكرون الرب فتكفرون ففرق ياولدي
لااله الاالله الرجل لايعرف مافي كتبنا ويطلب السند هههههههههههه وهل لم تقرا كموثقه وكصحيحه
وهاك اقرا فحكمنا عليه هذا من انت حتى تضعف اعرف قدر نفسك وهاك اقرا
كموثقه سماعة: ((قلت لأبي عبد الله(عليه السلام): أخبرني عن الإسلام والإيمان أهما مختلفان؟ فقال(عليه السلام): (إنّ الإيمان يشارك الإسلام, والإسلام لا يشارك الإيمان). فقلت: فصفهما لي؟ فقال(عليه السلام): (الإسلام: شهادة أن لا إله إلاّ الله، والتصديق برسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم), به حقنت الدماء, وعليه جرت المناكح والمواريث، وعلى ظاهره جماعة الناس. والإيمان: الهدى, وما يثبت في القلوب من صفة الإسلام، وما ظهر من العمل به).
وصحيح حمران، عن أبي جعفر(عليه السلام): ((سمعته يقول: (الإيمان: ما استقرّ في القلب, وأفضى به إلى الله تعالى, وصدّقه العمل بالطاعة والتسليم لأمره. والإسلام: ما ظهر من قول أو فعل, وهو الذي عليه جماعة الناس من الفرق كلّها, وبه حقنت الدماء، وعليه جرت المواريث وجاز النكاح..) )).
وخبر سفيان بن السمط: ((سأل رجل أبا عبد الله(عليه السلام) عن الإسلام والإيمان، ما الفرق بينهما؟... إلى أن قال: فقال(عليه السلام): (الإسلام هو: الظاهر الذي عليه الناس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأنّ محمّداً رسول الله، وإقام الصلاة, وإيتاء الزكاة, وحجّ البيت, وصيام شهر رمضان, فهذا الإسلام، وقال(عليه السلام): الإيمان: معرفة هذا الأمر مع هذا, فإن أقرّ بها ولم يعرف هذا الأمر كان مسلماً وكان ضالاً) ))
والان هل عرفت انك هدمت واساسا هذا كله ليس له دخل بالموضوع ومع هذا اجبناك على نسخك ولصقك ومن الان ساسميك الناسخ الاصق والان نرجع للامامه
طيب التعليق نعم وهذا دليل على انها محكه وانت ذكرت انها لاتحتاج الى قرينه وهذا اكبر رد عليك والان الاصل في القران والتبيان من النبي-ص- ومخصصه نعم لاشخاص ابراهيم اولها ومن بعده ذريته لكن ليس كلهم هناك مستثنون والايه بينت وهذا الامر عليك لا لك
واما ذكر الصلاه 61 مره ولكن ولا مره نجد فيها ذكر لعدد الركعات فهلا دللتنا رحمك الله ونكمل
ثانيا: إن إحتجاجك بعدد الركعات ردا على طلب السنة بآية محكمة في الإمامة *باطلة لأننا نتكلم عن الإمامة وأنت تتكلم عن صفة الصلاة*(الصلاة ذكرت وصفة الصلاة ذكرت في السنة ولكن عندما نرى إمامة الشيعة فنجدها هي وصفتها في الروايات)
لا ابدا لان الصلاه من ما بني الاسلام عليه وهي ركن في الاسلام فكيف لايوضحها الله كيف نحتاج الى تبيان من النبي والله المشرع وليس النبي وهذا افحام لك ليس اكثر
والامامه لواعتبرتها على اقل التقادير بنفس الشي الله وضع الاساس والاس في القران والنبي من يبين من هو الامام-ع- واضح وهذا ما جرى
ثالثا:إن إحتجاجك بعدد الركعات ردا على طلب السنة بآية محكمة في الإمامة *باطلة ويدل على جهلك فأنت تنسف عقيدة الشبعة بهذا السؤال لأتك جعلت الإمامة من الفروع أليس الصلاة عند الشيعة م الفروع..أتمنى أن لا تحتج بعدد الركعات لأن الصلاة من الفروع عندك *فلا تقيسها بإمامة أئمتك التي هي الأصل*
وانا افحمك فان كنت انت تطلب ايه محكمه ولاتعرف الفرق فما بالك بما بني الاسلام عليه عندك ولايوجد فيه ايه محكمه لابسط الاحكام واذا انهد ركن من البناء انهددددددددد الاسلام عندك واضح
وهنا كذالك لم تجيب ..هل تعلمون لماذا ياشيعة لأنه لو أجاب إجابة صحيح لسقط إستدلاله بالآية وأصبحت الآية متشابهة فلم يكون أمامه إلا أن يقول(ج3-راجع ج2) وبالتالي مازالت الأسئلة قائمه[/COLOR]