بارك الله بكم وبمرورك (سهام الزهراء)
ونبسط الامر للقوم ونقول:
ان شرح الحديث فيه اثبات ان عمر قد
كانت فطرته وطبعه وخلقه ان الحق على قلبه ولسانه
دائما وابدا ثابتا مستقرا.
والسؤال:
هل كان النبي الأكرم صلى الله عليه وآله
عندكم له مثل مالعمر من هذه الناحية أو لا؟