لا ما اتهمتني بكراهيته ولا انا قلت انك اتهمتني انا اذكر لك هاذي الاحاديث و تاكد اذا اردت منها { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه } التوبة 40
قال المفسرون : المنزل عليه السكينة : أبو بكر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم ما زالت عليه السكينة
[2] وقال تعالى { وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى * }ِقال المفسرون : هي نازلة في أبي بكر رضي الله عنه .
[3] وعن أنس عن أبي بكرر رضي الله عنه ما قال قلت: للنبي صلى الله عليه وسلم وأنا في الغار ، لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا قال :" ما ظنك باثنين الله ثالثهما " أخرجه البخاري ومسلم .
[4] وعن عمرو بن العاص ر رضي الله عنه قال . قلت يا رسول الله : أيُُّ الناس أحب إليك قال : عائشة فقلت من الرجال قال أبوها قلت ثم من قال عمر بن الخطاب ، [ فعد رجالاً ] . أخرجاه .
[ 5 ] وعن أبي هريرة ر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بينما راع في غنمه عدا عليه الذئب ، فأخذ منها شاة ، فطلبه الراعي ، فالتفت إليه الذئب ، فقال : من لها يوم السبع يوم ليس لها راع غيري ، وبينما رجل يسوق بقرة قد حمل عليها ، فالتفتت إليه ، فكلمته ، فقالت : إني لم أخلق لهذا ، ولكني خلقت للحرث قال الناس : سبحان الله . قال النبي صلى الله عليه وسلم " فإني أومن بذلك وأبو بكر وعمر " أخرجاه وفي رواية لهما : " وما ثم أبو بكر وعمر " أي لم يكونا في المجلس ، فشهد لهما بالإيمان بذلك لعلمه بكمال إيمانهما .
[ 6 ] وعن أنس ر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد أحداً ، وأبو بكر وعمر ، وعثمان ، فرجف بهم ، فقال : " اثبت أحد ، فإنما عليك نبي ، وصديق ، وشهيدان"
[7] وعن ابن عمر ر رضي الله عنه ما قال : كنا نخيَّر بين الناس في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان . أخرجه البخاري زاد الطبراني : فنعلم بذلك النبي صلى الله عليه وسلم ولا ينكره"
[8] وعن حذيفة ر رضي الله عنه قال : قال رسول الله " اقتدوا بالذين من بعدي : أبو بكر وعمر"
[9] وعن أبي سعيد الخدري ر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من نبي إلا وله وزيران من أهل السماء ووزيران من أهل الأرض ، فأما وزيراي من أهل السماء : فجبريل وميكائيل ، وأما وزيراي من أهل الأرض : فأبو بكر وعمر رواه الترمذي وحسنه
ولا نعرف حديث الرسول صلوات الله عليه ( لا تسبوا اصحابي ...)
و ايضا ( من سب اصحابي فعليه لعنه الله و الملائكه .. )
يعني اخوي عيسى يمكن تفهمني و تعتبرني ابن او اخ و تقولي سب الصحابه اللي من ضمنهم سيدنا عمر رضي الله عنه هل يعتبر مناقض للحديث ام لا ؟
ولنعتبر انه كان منافقا ( سيدنا عمر رضي الله عنه) الم يكن بقدره الله فضح امره ( والعياذ بالله ان لا يقدر) كما فعل بابن ابي المسلول بما انه خطر على الاسلام و مستقبل الاسلام ؟
يعني هل الله ارسل نبينا محمد صلوات الله عليه لنشر الاسلام و بنفس الوقت جعل منافقين ( ابو بكر و عمر رضي الله عنهما ) اصحابه لهدم الاسلام ؟