أخينا الكريم, في الشيعة الكثير من المدارس العقائدية : أصولية و إخبارية و الحكمة المتعالية و العرفانية و غيرها...
وهذه قسم للحوار العقائدي, و لا أذكر إن فيه شرطاً يحدد النقاش مع غير الشيعة.. و لعل أحداً ينورني في هذا..
ملاحظة : ليس هنالك صدام شيعي شيعي, ولكن هنالك حوار شيعي شيعي (الصدام مع مُنكري الولاية و مُعطبي التوحيد من أمثال أتباع محمد بن عبدالوهاب), تحكمه ضوابط النقاش الجميل و الدعاء بالهداية للجميع, وتقبل رأي الأخر داخل حاضرة التشيع..
أما الحوار مع غير الشيعة, ففيه لا يُقبل رأي تاركي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام..
أخينا الكريم, في الشيعة الكثير من المدارس العقائدية : أصولية و إخبارية و الحكمة المتعالية و العرفانية و غيرها...
وهذه قسم للحوار العقائدي, و لا أذكر إن فيه شرطاً يحدد النقاش مع غير الشيعة.. و لعل أحداً ينورني في هذا..
ملاحظة : ليس هنالك صدام شيعي شيعي, ولكن هنالك حوار شيعي شيعي (الصدام مع مُنكري الولاية و مُعطبي التوحيد من أمثال أتباع محمد بن عبدالوهاب), تحكمه ضوابط النقاش الجميل و الدعاء بالهداية للجميع, وتقبل رأي الأخر داخل حاضرة التشيع..
أما الحوار مع غير الشيعة, ففيه لا يُقبل رأي تاركي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام..
والله ولي التوفيق..
اعرف اخي الكريم لكن مسألة ضلع الزهراء هذا امر مسلم به وعليك الاطلاع على رويات اهل البيت عليهم السلام ستشعر بالذهول مما فعله اتباع ابن صهاك
اجابتها بسيطة اين المهاجرين والانصار من بيعة الغدير للامام علي عليه السلام لماذا رضخوا لامر السقيفة
حبيبنا الكريم,
أولاً أشكرك أنك ترد علي, فهذا دليل على خُلقك الكريم و تشيعك الأصيل .
ثانياً أنا توقعت إنك ستقول هذا [ولهذا وضعت لهكذا شيء مُقدمة في أحد ردودي في الموضوع اذا صار لك الوقت أن تعيد قرائتها]
ثالثاً, ردي عليك عزيزي :
إن أمر السقيفة كانت له تبعات (منها خروج بعض المسلمين ضد أبو بكر, ووصفهم بالمرتدين) و أن الإمام علي ظل مُطالباً بحقه بالخلافة بصورة علنية و غير علنية.. هذا أولاً
ثانياً : إن أمر الخلافة لم يتبعه وفاة الإمام علي و لا ضربه و لا قتله و لا أي حدث بهذا الوضوح , و إنما زُين بصورة سياسية هادئة و بائنة, مُجرد جر المسلمين الى سقيفة بني ساعدة هو بحد ذاته ترضيح سياسي من ثعالب حقيرة (وليس علي بن أبي طالب من ينازع هذا المُلك الزائل مع هكذا ثعالب) ..
ثالثاً : لما كان هنالك تهديد على حياته -روحي له الفداء- خرج من المسلمين من خرج, و صارت الفتن و المعارك, و هو ماكان يخشاه أمير المؤمنين في أول الإسلام, و لما صار المجتمع فيه من الشيعة من يكفي, و أصبح الإمام علي في أخر عمره الشريف, لم يلبث أن يترك حياته بدون أن يضع أخر علامة على نزاعه مع الظلم و ثعلبة الصعاليك وهو ما أطلق عليه بعضهم "الفتنة الكبرى".. فلا يمكننا أن نقول أن الأمة كانت خانعة جداً , فقد وضح لها موقف "المرتدين" في زمن أبو بكر, و موقف جيش علي عليه السلام لاحقاً عندما مكر الماكرون و أتهموه و هددوا حياته..
أما كسر ضلع الزهراء, فهذا إعتداء واضح جداً , و ليست علاقة فاطمة برسول الله علاقة إبن العم بإبن عمه, و لا علاقة الوصي بنبيه, و إنما علاقة البنت بأبيها ..
حبيبنا الكريم,
أولاً أشكرك أنك ترد علي, فهذا دليل على خُلقك الكريم و تشيعك الأصيل .
ثانياً أنا توقعت إنك ستقول هذا [ولهذا وضعت لهكذا شيء مُقدمة في أحد ردودي في الموضوع اذا صار لك الوقت أن تعيد قرائتها]
ثالثاً, ردي عليك عزيزي :
إن أمر السقيفة كانت له تبعات (منها خروج بعض المسلمين ضد أبو بكر, ووصفهم بالمرتدين) و أن الإمام علي ظل مُطالباً بحقه بالخلافة بصورة علنية و غير علنية.. هذا أولاً
ثانياً : إن أمر الخلافة لم يتبعه وفاة الإمام علي و لا ضربه و لا قتله و لا أي حدث بهذا الوضوح , و إنما زُين بصورة سياسية هادئة و بائنة, مُجرد جر المسلمين الى سقيفة بني ساعدة هو بحد ذاته ترضيح سياسي من ثعالب حقيرة (وليس علي بن أبي طالب من ينازع هذا المُلك الزائل مع هكذا ثعالب) ..
ثالثاً : لما كان هنالك تهديد على حياته -روحي له الفداء- خرج من المسلمين من خرج, و صارت الفتن و المعارك, و هو ماكان يخشاه أمير المؤمنين في أول الإسلام, و لما صار المجتمع فيه من الشيعة من يكفي, و أصبح الإمام علي في أخر عمره الشريف, لم يلبث أن يترك حياته بدون أن يضع أخر علامة على نزاعه مع الظلم و ثعلبة الصعاليك وهو ما أطلق عليه بعضهم "الفتنة الكبرى".. فلا يمكننا أن نقول أن الأمة كانت خانعة جداً , فقد وضح لها موقف "المرتدين" في زمن أبو بكر, و موقف جيش علي عليه السلام لاحقاً عندما مكر الماكرون و أتهموه و هددوا حياته..
أما كسر ضلع الزهراء, فهذا إعتداء واضح جداً , و ليست علاقة فاطمة برسول الله علاقة إبن العم بإبن عمه, و لا علاقة الوصي بنبيه, و إنما علاقة البنت بأبيها ..
وشكراً مرة أخرى ..
اخي العزيز انا اعرف ان الكثير من الشيعة ومنهم انا قليلين الاطلاع على رويات اهل البيت عليهم السلام وانا كنت منهم لكن الحمد لله بعد الاطلاع تاكدت واطمان قلبي سؤال فقط لماذا لماذا اوصت الزهراء بعدم حضور جنازتها سوى الامام علي عليه السلام واصحابه وعلى راسهم سلمان الفارسي رضوان الله عليه ولماذا اوصت بالدفن سرا
فإذا القوم انقلبوا على أعقابهم كما يصفهم القرآن فأي خير ترتجي منهم ؟!!!
والذي ينكر ولاية أمير المؤمنين علي (ع) وهي نص من الله ورسوله (ص) ويغتصبها لنفسه...أتعتقد بعد هذا يتورع عن فعل أي شيء من أجل الوصول إلى أهدافه ومبتغاه للوصول للخلافة حتى لو وصل الأمر إلى احراق دار بنت رسول الله (ص) واقتحامها والإعتداء على من فيها !!!
أنت تسأل أين كانت أمة محمد (ص) حينما تم الأعتداء بالضرب على فاطمة الزهراء ؟!!!
أنا أسألك الآن أين كانت أمة محمد (ص) عندما قتل الحسين ابن علي (ع) في كربلاء !!!!
لماذا لم تهب هذه الأمة لنصرة حفيد رسولها في معركة كربلاء في ذاك الزمان وخذلته !!!!
على رغم من معرفتها بمكانة سيد الشهداء الحسين بن علي (ع) وأنه من أصحاب الكساء و من الذين نزلت فيهم آية التطهير في القرآن وأنه سيد شباب أهل الجنة !!!!
أين كانت أمة محمد (ص) عندما تم سبي بنات رسول الله (ص) ومنهم العقلية زينب (ع) من قبل جيش يزيد بن معاوية (لعنه الله) في كربلاء بعد مقتل الحسين بن علي (ع) وأخوته وأصحابه !!!!
ألم تكن العقلية زينب (ع) حفيدة رسوله الله (ص) وبنت فاطمة الزهراء وأمير المؤمنين علي عليهما السلام ...فكيف إذا تسبى والقوم يعلمون مكانتها ومكانة أخويها الحسن والحسين عليهم السلام من رسول الله (ص) !!!
ألم يكن هؤلاء القوم الذين سبوها من أمة جدها محمد رسول الله (ص) !!!
فإذا عرفت الجواب على هذه الأسئلة حينئذاً ستعرف الجواب على سؤالك ...
فإذا القوم انقلبوا على أعقابهم كما يصفهم القرآن فأي خير ترتجي منهم ؟!!!
والذي ينكر ولاية أمير المؤمنين علي (ع) وهي نص من الله ورسوله (ص) ويغتصبها لنفسه...أتعتقد بعد هذا يتورع عن فعل أي شيء من أجل الوصول إلى أهدافه ومبتغاه للوصول للخلافة حتى لو وصل الأمر إلى احراق دار بنت رسول الله (ص) واقتحامها والإعتداء على من فيها !!!
أنت تسأل أين كانت أمة محمد (ص) حينما تم الأعتداء بالضرب على فاطمة الزهراء ؟!!!
أنا أسألك الآن أين كانت أمة محمد (ص) عندما قتل الحسين ابن علي (ع) في كربلاء !!!!
لماذا لم تهب هذه الأمة لنصرته حفيد رسولها في معركة كربلاء في ذاك الزمان وخذلته !!!!
على رغم من معرفتها بمكانة سيد الشهداء الحسين بن علي (ع) وأنه من أصحاب الكساء و من الذين نزلت فيهم آية التطهير في القرآن وأنه سيد شباب أهل الجنة !!!!
أين كانت أمة محمد (ص) عندما تم سبي بنات رسول الله (ص) ومنهم العقلية زينب (ع) من قبل جيش يزيد بن معاوية (لعنه الله) في كربلاء بعد مقتل الحسين بن علي (ع) وأخوته وأصحابه !!!!
ألم تكن العقلية زينب (ع) حفيدة رسوله الله (ص) وبنت فاطمة الزهراء وأمير المؤمنين علي عليهما السلام ...فكيف إذا تسبى والقوم يعلمون مكانتها ومكانة أخويها الحسن والحسين عليهم السلام من رسول الله (ص) !!!
ألم يكن هؤلاء القوم الذين سبوها من أمة جدها محمد رسول الله (ص) !!!
فإذا عرفت الجواب على هذه الأسئلة حينئذاً ستعرف الجواب على سؤالك ...
احسنت اخي ابو شهاب واضيف الاية الكريمة قال تعالى ( واكثرهم للحق كارهون ) ويقابله قول الامام علي عليه السلام وهو القران الناطق ( لاتستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه)