لم نجد اثراً في كتب التاريخ دل على ان انصار الرجل الفلاني
قد قاموا بقتله وسبوا اهله ..
هذه القاعدة موجود فقط في مخيلة المساكين من اتباع ائمة الضلال
الذين قاموا بالصاق تهمة قتل الامام الحسين عليه السلام وسبي اهله بشيعته وانصاره
مع ان شيخهم الكبير في نصبه ، والصغير في علمه ، قد صرح في منهاجه
أن النواصب هم من قتلوا الامام الحسين عليه السلام وليس الروافض
وما تفضلتم به اخي العزيز راية الكرار في موضعكم هذا
يدل على قادة جيش يزيد لعنه الله ليسوا من اهل الكوفة
بل من المدينة المنورة
وهذا دليل آخر يضاف على تبرئة الشيعة من دم الامام الحسين عليه السلام