الحمد لله الذى جعل مخالفينا من الحمقى, يجب أن نتوجه بالشكر إلى هذا الكائن الهمفورى و أيضاً كل من ينادى بما ينادى به , لأنه يدعو لنشر التشيع لأهل البيت دون أن يدرى بل أنه يرسل العقول الحرة من أهل السنة إلى التشيع بسرعة البرق , أما العقول العفنة التى تنبطح لأوامر ما أنزل الله بها من سلطان فلا شك نحن فى غنى عنها , ففى الواقع هذا المخلوق يسدى خدمات جليلة للقضية و هى :
1 يفضح مذهبه عندما يتعارض قوله مع القران الكريم.(لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى)
2 يثير فضول أهل الأضطلاع من أهل السنة للبحث عن الحقيقة.
3 يريحينا من أهل الغباء بتلقينهم كلام أكل الدهر عليه الدهر و شرب فيجعلون من أنفسهم علامات مميزة للعته الدينى
4 يكشف لغير المسلمين بأنهم ليسوا على شئ
5 يساعد الشيعة على أستحداث نكات تدلل على مدى الغباوة الوهابية