يذكرني هذا اللعين بقول النجس
لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحيٌ نزل
............
الا لعنة الله على الظالمين
.............
أما قول الاخت موالية فأقول لهم لو وضعت ضربة واحدة لعلي في حرب
لكافئت عبادة الثقلين فماذا لوزدنا عليها دفاعه عن الرسول يوم فرارهم
في معضم المعارك وزهدة و ورعه وصبره
الله أكبر يا علي
من هم ليقرن إسمهم بإسم نفس الرسول
أويساوى شارب الخمر وقاتل النفس وحارق الوحي النبوي وسارق المال بمن طهر تطهيرا
مالكم كيف تحكمون
..........