قد يكون أبو بكر انتبه أخيرا الى ان حديثه الذي افتراه كذبا على الله و رسوله و على بضعة المختار صلى الله عليه و آله و سلم لا وجود له و لم يروه أحدا غيره فلهذا قام فزعا لكي لا تنكشف أكذوبته بسرعة لا يمكنه طمسها بعد ذلك
...
يا سيدي الفاضل الأحاديث التي أحرقها السارق الدجال ابن ابي قحافة هي التي تدينه و تعريه