ولهذا اللفظ 7 اسانيد مختلفة وهناك من عزاه لمسلم في صحيحه،،
وهناك من صححه كهؤلاء :
1- الألباني في ظلال الجنة رقم 1057 : إسناده حسن ورجاله ثقات على ضعف يسير في عاصم وهو ابن أبي النجود وأبي بكر بن عياش.
2- قال حسين سليم أسد في مسند أبي يعلى ( ج13 / ص366 ) : إسناده حسن
3- الحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين ( ج1 / ص150 ) : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين وقد حدث به الحجاج بن محمد أيضا، عن الليث ولم يخرجاه
4- الذهبي في التلخيص : 259 - على شرطهما
5- قال الشوكاني اليمني في كتابه السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار ص936 : أخرجه أحمد والترمذي وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه من حديث الحارث الأشعري بلفظ: "من مات وليس عليه إمام جماعة فإن موتته موتة جاهلية"، ورواه الحاكم من حديث ابن عمر ومن حديث معاوية ورواه البزار من حديث ابن عباس.
6- قال المحقق محمد رشاد سالم في تحقيقه لمنهاج السنة لإبن تيمية ( ج8 / ص351 ) : روى هذا الحديث عن ابن عمر الحاكم في مستدركه 1/117 وقال كما ذكرت في التعليق السابق أنه رواه بإسناد صحيح على شرطهما، وأعاد الذهبي الحديث ولم يعلق عليه
7 شعيب الارنؤوط في مسند أحمد ( ج28 / ص88-89 ) : حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن من أجل عاصم- وهو ابن بهدلة- وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين غير أن أبا بكر- وهو ابن عياش- إنما روى له مسلم في المقدمة، وهو صدوق حسن الحديث. أبو صالح: هو ذكوان السمان.
8 وقال أبو نعيم الأصبهاني في حلية الأولياء ( ج3 / ص 224 ) : صحيح ثابت
9 وقال الشيخ مقبل الوادعي في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين ح1134 : حسن
العرض الشجري