الوجه الرابع: أن غاية ما في قول عمار هو مخالفتها أمر الله في تلك الحالة الخاصة، وليس كل مخالف مذموماً حتى تقوم عليه الحجة بالمخالفة، ويعلم أنه مخالف، وإلا فهو معذور إن لم يتعمد المخالفة، فقد يكون ناسياً أو متأولاً فلا يؤاخذ بذاك.
يا بني ..
لا تنقل مواضيع من موقع كهذا فهو موقع وهابي وانت تقول بانك لست وهابيا .. لماذا تكذب علينا ؟
ثم انظر الى اللون الازرق اعلاه بالاقتباس فستجد انهم ورطوك يا مسكين .. فهل تعقل ان من يخالف امر الله يكون رفيقا للنبي صلى الله عليه واله وسلم بالجنة ؟؟