لقد احدثت زلزال بتفسيرك هذا..
هذا افتراء على الله.
هل كانت ام المؤمنين عائشة ضد دعوة الرسول صلى الله عليه واله وسلم؟
اي زلزال هذا فكل كلمة بدليل من القران وصحاحك
هل نقول ان الزلزال لانه لا يوافق ما تعودت عليه
اذن ستشبع زلازل
ولو تتجرأ فقط وتقرأ احاديثك لاكتشفت هذه الحقيقة
لو تتجرأ اضع لك الحديث من صحاحك لتعلم انها كانت تعلم ان رسول الله يتأذى من هذا القول
وفعلته عائشة واصرت عليه
فهل تتجرأ ام لا
فكر فقط واعطني الجواب
اي زلزال هذا فكل كلمة بدليل من القران وصحاحك
هل نقول ان الزلزال لانه لا يوافق ما تعودت عليه
اذن ستشبع زلازل
ولو تتجرأ فقط وتقرأ احاديثك لاكتشفت هذه الحقيقة
لو تتجرأ اضع لك الحديث من صحاحك لتعلم انها كانت تعلم ان رسول الله يتأذى من هذا القول
وفعلته عائشة واصرت عليه
فهل تتجرأ ام لا
فكر فقط واعطني الجواب
سؤالي واضح اثبت ان عائشة رضي الله عنها كانت ضد دعوة محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم..الاذى شيئ والكفر شيئ أخر.
سؤالي واضح اثبت ان عائشة رضي الله عنها كانت ضد دعوة محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم..الاذى شيئ والكفر شيئ أخر.
عجبا عجبا
القران يقول تظاهرا عليه والقران يقول ان الله والملائكة وصالح المؤمين له ظهير
وانت تقول اثبت ان عائشة كانت ضد الدعوة
هل كان الله يذكرهن بان الله والملائكة والمؤمنين ظهير ان لم يكن الامر خطيرا للغاية
ففي معركة احد أيد الله المسملين باربعة الاف من الملائكة ولم يقل رب العزة بان كل الملائكة
للنبي ظهير فاي جرم واي كبيرة هذه التي اقترفتها عائشة وحفصة ليقول الله ما قال
وهذا ليس بحاجة الى اثبات فهو القران الكريم كلام رب العزة
ولاتنس من يؤذ رسول الله وعلى علم انه رسول الله فهو زائغ عن الحق بدليل الاية التي اعترضت عليها
ولتعلم ان عائشة ارادت ان تؤذي رسول الله تفضل هذا الحديث الواضح :
الراوي: عائشة
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6972
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء ، ويحب العسل ، وكان إذا صلى العصر أجاز على نسائه فيدنو منهن ، فدخل على حفصة ، فاحتبس عندها أكثر مما كان يحتبس ، فسألت عن ذلك ، فقيل لي : أهدت لها امرأة من قومها عكة عسل ، فسقت رسول الله صلى الله عليه وسلم منه شربة ، فقلت : أما والله لنحتالن له ، فذكرت ذلك لسودة ، وقلت لها : إذا دخل عليك فإنه سيدنو منك ، فقولي له : يا رسول الله ، أكلت مغافير ، فإنه سيقول : لا ، فقولي له : ما هذه الريح ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشتد عليه أن توجد منه الريح ، فإنه سيقول : سقتني حفصة شربة عسل ، فقولي له : جرست نحله العرفط ، وسأقول ذلك ، وقوليه أنت يا صفية ، فلما دخل على سودة ، قلت : تقول سودة : والذي لا إله إلا هو ، لقد كدت أن أبادئه بالذي قلت لي وإنه لعلى الباب ، فرقا منك ، فلما دنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت : يا رسول الله ، أكلت مغافير ؟ قال : ( لا ) . قلت : فما هذه الريح ؟ قال : ( سقتني حفصة شربة عسل ) . قلت : جرست نحله العرفط ، فلما دخل علي قلت له مثل ذلك ، ودخل على صفية فقالت له مثل ذلك ، فلما دخل على حفصة قالت له : يا رسول الله ، ألا أسقيك منه ؟ قال : ( لا حاجة لي به ) . قالت : تقول سودة : سبحان الله ، لقد حرمناه ، قالت : قلت لها : اسكتي .
فلم يكن يؤذ رسول الله صلى الله عليه وآله شيء مثل ان توجد منه ريح لذلك اختارت عائشة اكثر شيء
ايذاءا وايلاما لرسول الله
وعندما ندمت احداهن اصّرت عائشة على اثمها فواعجبا من خبثها ولؤمها
فهل بعد هذا الكلام كلام
وقلت لك لو تبعد عنك الموروث لاراك الله الحق كما الشمس في رابعة النهار