يبدو ان من وضع الرواية كان جنبا
والجنابة مبينه عليه والوساخه ايضا على كل جسم
ورائحته عفنة نتنه
فاعابوا عليه
فذهب ووضع حديثا عن رسول الله
المهم لا يحط منقيمة نفسه
فذهب فحط من قيمة النبي
بل من قيمة الاسلام
بل من الله
اذ رب الجلالة يرتضي لنبيه هكذا افعال
خذوا زينتكم عند كل مسجد
ويبدو ان زينة الوهابيه في مساجدهم الجنابه النجاسة اللعوسة
تحياتي
حميد الغانم
أحسنت عزيزي حميد ..
والقوم يعكسون نجاستهم وقذارتهم
على اطهر الخلوقات الرسول محمد (ص) ..
فيا لهم من أنجاس ..
وهذا أحد الأسباب التي جعلت الرسام الدنماركي الملعون ..
يرسم تلك الصور الخبيثة الحاقدة ..
التي حاولت تشويه صورة النبي (ص) ..
نورت حبيبي حميد ..
وتعليق مبارك ..