رأيي أنا شخصياً ...
أنه على ما فعل إنه إمام للمسلمين وأميراً للمؤمنين
أجتهد فأخطأ
وله أجر على أجتهاده
ولقد ندم قبل وفاته بساعة وثلاثاً وعشرون دقيقة وثلاثة وخمسة عشر ثانية بالتحديد والله يقبل التوبة عن عباده
فكيف بمثل عبدٍ خليفةً و أميراً للمؤمــــــــنين يا رافضة ....!!!
وللعلم أن المتقولين الــــ700 هم من الصحابة المهاجرين والانصار والقاتل يزيد بن معاوية كاتب الوحي وخال المؤمنين صلاه الله تعالى وآله ويكفيه هذا النسب وهو جاباً لكل موبقةٍ - هذا ان كانت موبقة اصلا - ولكل خطيئة ...!!
ويكفي ان رسول الله قد أعطاه حصانة من النار وصك غفران الى يوم القيامة بقوله وبشارته صلى الله عليه وآله وسلم (إِنَّ أَوَّلَ جَيْشٍ مِنْ أُمَّتِي يَغْزُو هَذَا الْبَحْرَ قَدْ أَوْجَبُوا) وله أن يفعل ما يشآء ويقتل كم يريد ومن يريد حتى لو كان نبياً من الانبياء او أهله وأصحابه جميعاً ...
بل لو قتل أهل الارض جميعاً ...
بل لو أستباح أعراض أهل الارض جميعاً ...
بل لو زنى في البيت الحرام ألف مرة ...
فلا يضره أبداً وهو من الصالحين ومن المغفور له بحديث نبي هذه الامة شآء من شآء وأبى من أبى ....!
العرض الشجري