محمد بن حديدة الأنصاري - المصباح المضئ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 262 )
- وهذا علم من أعلام نبوته ، فليتني كنت شعرة في جلد هذا الحمار الذي كان في كل وقت يلامس جلده جلد سيد البشر ، ويسمع له ، ويُطيعه ، ويُخاطبه ، ويفهم عنه ، وناهيك بها معجزة من معجزاته .