يحاول اعداء اهل البيت قصارى جهدهم ان يعلو شان النواصب ومغتصبي حق الزهراء وبنوها باي حديث موضوع ولا يهتمو بما يؤثر بذلك على الرسول واله الاطهار-
والمشكلة انهم والذين يتبعوهم يعرفون الخطا الذي يقعون فيه ولكنهم يبقون على نهجهم الاعوج-والله متم نوره ولو كره الكافرون