فهل يُعقل أن نترك سنة النبي صلى الله عليه وسلم ونتّبع مذهب لم يظهر إلا بعد وفاته بسنوات لاحظ أن أغلب أحاديثهم لا تصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم بل منسوبه إلى أئمتهم فقط ( فهي تنتهي إلى أبي عبد الله أو غيره من الأئمة أنظر كتاب الكافي للكليني) فهل نقارن كلام الأئمة بكلام الرسول صلى الله عليه وسلم هذا إذا صحت نسبته أصلا إلى الأئمة
ألم تنظر إلا لكتاب واحد
ألا تعرف حديث الثقلين
وحديث اتباع سنة الخلفاء (وهم 12 كما في حديث 12 خليفة) أي الأئمة