في موارد كثيرة ارتاب المسلمون في النبي محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ) منها في صلح الحديبية وليلة الاسراء والمعراج وفي تنصيب علي بن ابي طالب وفي قسمة الغنائم وفي .. وفي ... وفي ...
وهو خلاف امر الله تعالى حين قال عز من قائل ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
فلايغرنكم ان فلانا قتل وان فلانا جاهد وان فلانا جرح / الامر متعلق بالتسليم لله ولرسوله طاعة ليس فيها نقاش
شكرا اخي احزان الشيعة وبارك الله فيكم
حياكم الله أخي الفاضل الساعدي أحسنتم بارك الله بكم
فليس من كان منافقا بخافي عن الأمة فقد كشفهم القرآن الكريم بأوصافهم و أفعالهم
و كيف انهم يفرون من الجهاد بكل حجة سنحت لهم و يبخلون بأموالهم و دائما يخالفون ما يأتي به الوحي
فمن يعترض على أفعال و أقوال النبي الذي ما ينطق عن الهوى ان هو إلا وحي يوحى في كل مناسبة
لا بد و أن يكون منافقا لم يدخل الإيمان الى قلبه ابدا
و نظرية كلهم عدول هذه لا تتطابق و القرآن و التاريخ !
و بما ان التاريخ الإسلامي مدسوس بافتراءات بني أمية و غيرهم فلا بد ان نقرأ الكثير من التناقضات