محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.00 يوميا
كاتب الموضوع :
النجف الاشرف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-09-2011 الساعة : 11:56 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور وهاج
[ مشاهدة المشاركة ]
هاااااا لقد فهمت الآن..
ابن الجوزي لم يكذب بل ربما أنه لم يوضح من كان وقتها مع الرسول صلى الله عليه وسلم.. وكما قال الأخ البدراني أنه أراد بالمعنى لا باللفظ..
وها قد أجبناك لكنكم تصرون على اظهار الكذب لابن الجوزي.. وبدلاً من قول كلمة كذب لكان خيراً لكم أن تستبدلوها بقول آخر كأنه نسي أو سهي..
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..~
لم تفهم
اقرأ الحديث الذي كذب فيه ابن الجوزي
راجع نص الذي نقله النجف الاشرف :
[ومنها أن وجعه اشتد به يوم الخميس فأراد أن يكتب كتابا]
أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حدثني أَبِي، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ] ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: لَمَّا ثَقُلَ رَسُولُ الله صَلى اللهُ عَلَيه وآله وَسَلَّمَ، قَالَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ: «ائْتِنِي بِكَتِفٍ أَوْ لَوْحٍ/ حَتَّى أَكْتُبَ لأَبِي بَكْرٍ كِتَابًا لا يُخْتَلَفُ عَلَيْهِ» ، فَذَهَبَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ لِيَقُومَ، قَالَ: أَبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ أَنْ يُخْتَلَفَ عَلَيْكَ يَا أَبَا بَكْرٍ. رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ فِي الْمُسْنَدِ، وَأَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ ]
هل فهمت ما يقصده ؟؟؟
هل تفهم ما يلوح اليه ابن الجوزي في كلمة الصحيحين ؟؟ يعني بخاري و مسلم
الان ننتظرك ان تأتي بهذا الحديث في الصحيحين (البخاري و مسلم )
و أما قولك بالمعنى انت و صاحبك فهذا بعيد فكيف يزعم ان لفظ ( بيكتب كتاب لابي بكر ) ؟؟؟ وين تصرفها ؟؟
توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :
( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )