السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
بالنسبة لابن قتيبة :
- إما مجهول بناء على قصور الأدلة في توثيقه - وهو مختار سيد الفقهاء قدس سره.
- إما حين لبعض الأمارات كقول الشيخ في حقه فاضل.
- إما ثقة لتوثيق لعلامة إياه واعتماد الكشي - وما حكاه الكشي في التوقيع ورواية الأجلاء عنه، وكونه راوية كتب ابن شاذان - رضي الله عنه - ويضم إليه وصف الشيخ إياه بالفاضل فهي كلها تؤدي إلى القول بوثاقته، وأيضاً صحح السيد ابن طاوس - رضي الله عنه - سنداً وقع فيه، وهو كاشف عن وثاقته عنده.