احسنت مولاي الاشتري
وليلتفت ذوي العقول الى ان مقتل عثمان كان بعد
مد وجزر اي لم يكن على حين غفلة من الصحابة والناس
ولكن لم يستنقذه احد منهم بما كسبت يداه
لذا لم تجد له ناصرا
وكان قتلته من اهل بيعة الرضوان من الصحابة
لذا كان اقتحام داره وقتله ودفنه في مقابر اليهود
ولولا تسليم الخلافة لامير المؤمنين عليه السلام وعزله معاوية
لوجدت والله لعن عثمان الى هذا اليوم