لم اقل ان الروايه تسقط وان كان بعض العلماء اعلها وقولهم روايه منكره لانه بالاصل لايوجد شواهد لها وقولي انها صحيحه لان السند لا يوجد به اشكال ان كنت لست مخطئا
بل قلت انا سابقا انه يمكن الجمع بينهما لكن يرجح حديث عمرو في روايه البخاري انه من قول النبي صلى الله عليه وسلم وهذا من تقريره ويمكن الجمع باختلاف جهة المحبة فيكون في حق أبي بكر على عمومه بخلاف علي رضي الله عنهما ويصح حينئذ دخوله
وضح عبارتك بشكل بين ليتسنى لنا الرد دون فهم كلامك بشكل صحيح كما أدعيت علينا في مشاركة سابقة
ولو تلاحظ ان النعمان راوي الحديث كان مع معاوية رضي الله عنه ضد علي رضي الله عنه ولم يمنعه ذلك من التحديث بمنقبة علي ولا ارتياب في ان عمرا أفضل من النعمان
لاتستعجل سنورد طريقي الرواية القائلة بتفضيل عائشة وابي بكر ونستعرض من وقع في السند .