تم تحريف الاية من قبل عمر وتم حذف قوله تعالى ((فأسعوا))
،،،،،،،،،،،،،،،
عن قتادة قال : في جزء ابن مسعود - فامضوا إلى ذكر الله - وهو كقوله : { إن سعيكم لشتى }
رواه الطبراني . وقتادة لم يدرك ابن مسعود ولكن رجاله ثقات
-- تفسير ابن كثير ج8 ص 120
وكان عمر بن الخطاب وابن مسعود رضي الله عنهما يقرآنها: "فامضوا إلى ذكر الله".
--قال البغوي ج8 ص 117
كان عمر بن الخطاب يقرأ: فامضوا إلى ذكر الله، وكذلك هي في قراءة عبد الله بن مسعود
--تفسير الطبري
دثنا عبد الحميد بن بيان السكري ، قال: أخبرنا سفيان، عن الزهريّ، عن سالم، عن أبيه، قال: ما سمعت عمر يقرؤها قطّ إلا فامضوا.
حدثنا أبو كُرَيْب، قال: ثنا ابن يمان، قال: ثنا حنظلة، عن سالم بن عبد الله، قال: كان عمر رضي الله عنه يقرؤها فَامْضُوا إلَى ذِكْرِ اللهِ ).
حدثنا ابن حُمَيد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن حنظلة، عن سالم بن عبد الله أن عمر بن الخطاب قرأها: فامضوا.
حدثني يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثنا حنظلة بن أَبي سفيان الجمحّي، أنه سمع سالم بن عبد الله يحدّث عن أبيه، أنه سمع عمر بن الخطاب يقرأ( إذَا نُودِيَ لِلْصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الجُمْعَةِ فَامْضُوْاْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ).
قال: أخبرنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال: أخبرني سالم بن عبد الله بن عمر، أن عبد الله قال: لقد توفى الله عمر رضي الله عنه، وما يقرأ هذه الآية التي ذكر الله فيها الجمعة يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ ) إلا فامضوا إلى ذكر الله.
-- ابن الجوزي في زاد المسير ج 6 ص 30
وله تعالى : { فاسعَوا إلى ذكر الله } وفي هذا السعي ثلاثة أقوال .
أحدها : أنه المشي ، قاله ابن عباس . وكان ابن مسعود يقرؤها «فامضوا» ويقول : لو قرأتها «فاسعَوْا» لسعَيت حتى يسقط ردائي . وقال عطاء : هو الذهاب والمشي إلى الصلاة .
--ويقول الشوكاني في فتح القدير ج 7 ص 222
يدلّ على ذلك قراءة عمر بن الخطاب ، وابن مسعود : ( فامضوا إلى ذكر الله ) .