ولكنه موقف الذهول وعدم التصديق والصدمة الكبيرة من موت اعز الناس ورسول البشرية
و لكن التاريخ يقول بأن عمر هرول مسرعا الى السقيفة و عين ابوبكر خليفة قبل ان يدفن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
فهل خرج عمر من جنونه و صدمته بهذه السرعة بحيث يختار الخليفة لرسول الله الذي قبلها كان غير مصدقا لموته و أنكر حتى آية قرآنية من صدمته و خرج الى الناس يهدد بقتلهم ؟
كيف لهذا المعتوه تحت وطئ الصدمة و هو يحمل سيفه بقتل الصحابة أن يختار خليفتهم ؟
فهل كان الأمر مجرد تمثيل أم ماذا ؟
و الأعجب أنه هو الوحيد الذي فقط عقله و أبوبكر الرقيق هو الذي كان متحكما في اعصابه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 24-11-2010 الساعة 07:55 PM.