للمعلومية:: في عهد النبي والصحابة لم تكن تسمى بصلاة التروايح بل كانت تسمى بقيام ليالي رمضان , ثم بعد ذلك سميت بالتراويح لأن الناس يطيلون في الصلاة ثم يأخذون راحة بعد كل اربعة ركعات..[/b][/font]
[quote
وايضا قمت ببتر النصوص لتوهم القارئ قدر الامكان :
حكم صلاة التراويح :
يقول العلامة الإمام شرف الدين ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) : ... صلاة التراويح ما جاء بها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و لا كانت على عهده بل لم تكن على عهد أبي بكر و لا شرع الله الاجتماع لأداء نافلة من السنن غير صلاة الاستسقاء .
و إنما شرعه في الصلوات الواجبة كالفرائض الخمس اليومية ، و صلاة الطواف ، و العيدين و الآيات و على الجنائز .
و كان رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) يقيم ليالي رمضان بأداء سننها في غير جماعة ، و كان يحض على قيامها ، فكان الناس يقيمونها على نحو ما رأوه ( صلى الله عليه و آله ) يقيمها .
و هكذا كان الأمر على عهد أبي بكر حتى مضى لسبيله سنة ثلاثة عشر للهجرة و قام بالأمر بعده عمر بن الخطاب ، فصام شهر رمضان من تلك السنة لا يغير من قيام الشهر شيئاً ، فلما كان شهر رمضان سنة أربع عشرة أتى المسجد و معه بعض أصحابه ، فرأى الناس يقيمون النوافل و هم ما بين قائم و قاعد و راكع و ساجد و قارئ و مسبح و محرم بالتكبير و محل بالتسليم في مظهر لم يرقه ، و رأى من واجبه إصلاحه فسن لهم التراويح أوائل الليل من الشهر و جمع الناس عليها حكماً مبرماً ، و كتب بذلك إلى البلدان و نصب للناس في المدينة إمامين يصليان بهم التراويح إماماً للرجال و إماماً للنساء ، و هذا كله أخبار متواترة
النص و الإجتهاد : 250 ، للعلامة الإمام السيد عبد الحسين شرف الدين ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) ، طبعة الدار الإسلامية ، بيروت / لبنان .
يعني مره وحده انصح لله وتكلم بكلام مفهوم غير مبهم !!