| 
	 | 
		
				
				
				محـــــاور عقائدي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 24155
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 2,459
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.40 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الجابري اليماني
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 17-11-2010 الساعة : 07:45 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة genius
 [ مشاهدة المشاركة ]
 |  
أن هذا الحديث دليل على كمال فضل عمر ودينه وتقواه ورجوعه إلى الحق إذا تبين له ، وأنه يقبل الحق حتى من غلام،( كان رده على غلام كل الناس افقه من عمر ) ويتواضع له ، وأنه معترف بفضل الواحد عليه ولو في أدنى مسألة ، وليس من شرطِ الأفضل أن لا ينبهه المفضول لأمرٍ من الأمور ، فقد قال الهدهد لسليمان { أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأٍ بنبأٍ يقينٍ } [ سورة النمل / 22 ] ، وقد قال موسى للخضر { هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشداً } [ سورة الكهف / 66 ] ، والفرق بين موسى والخضر أعظم من الفرق بين عمر وبين أشباهه من الصحابة ، ولم يكن هذا بالذي أوجب أن يكون الخضر قريباً من موسى فضلاً عن أن يكون مثله ، بل الأنبياء المتِّبعون لموسى كهارون ويوشع وداود وسليمان وغيرهم أفضل من الخضر . وما كان عمر قد رآه فهو مما يقع مثله للمجتهد الفاضل 
ولا اقول ابدا ان عمر افضل من علي 
 |    
  
المسئلة ليست من هو الافضل ... 
  
المسئلة من هو الاعلم ولماذا يقضي عمر بن الخطاب بين الناس وهو يعلم ان الامام علي اعلم منه واقضى منه ؟؟؟ 
  
-- يقول البويصيري في اتحاف الخيرة الاشراف ج 7 ص 75 
عن ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: قال عمر بن الخطاب: أقضانا علي وأقرأنا أبي- رضي الله عنهم ". رواه مسدد موقوفًا ورواته ثقات.)) 
  
2- ان قيام الانسان بالقضاء بين الناس وهو يعلم ان هناك شخص اعلم منه لهو من اكبر الكبائر واشد المعاصي لانه يؤدي الى وقوع الكوارث ففي رواية عمر تدخل الامام علي ع وانقذ الموقف ولكن وقعت نفس الحادثة لعثمان ولكن بعد فوات الاوان  
  
-- تاريخ المدينة لابن شبة النميري ج3 ص 979 و980 
  
حدثنا يحيى بن سعيد عن ابن أبي ذئب قال، حدثنا يزيد ابن عبد الله، عن بعجة (7) بن عبد الله بن بدر قال: كانت امرأة منا 
تحت رجل منا، فولدت لستة أشهر فدفعت إلى عثمان رضي الله عنه فأمر بها أن ترجم، فدخل عليه علي رضي الله عنه فقال: إن الله يقول: " وحمله وفصاله ثلاثون شهرا " (1) فبعث خلفها فلم يدركها إلا وقد رجمت. 
وكان فيما تقول لاختها: لا تحزني فو الله ما كشف عني رجل قط غيره. 
فلما شب الغلام كان أشبه الناس به، واعترف به. 
قال: فلقد رأيته يتقطع عضوا عضوا )) 
  
  
لاحظ هنا امراة بريئة طعن عثمان بشرفها وقتلها ظلما بسبب جهله  
  
  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |