وعلى ثبوت شركه بالله تعالى في أول نصف عمره وعلى جهله بأبسط أمور الدين والدنيا وفراره من الزحف واغضب الله تعالى عليه بغضب بضعة نبيه وثبوت ذلك عله وله وفيه فإنه مأبون ولا دواء له إلا ........
فهنيئاً لهم - إن قبلوا بهذا الحديث - بمثل هذا النبي العظيم !!!