قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّـهُ لَكَ ۖتَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
طبعا ام المؤمنين عائشة مقصوده هنا
والرسول صلى الله عليه وسلم يبتغي رضاها
لانه يحبها ...
ايش الاشكال؟؟؟
انت مشكلة بغبائك وكارثة انسانية !
مداراة الزوجة من اخلاق الانبياء لابمعنى الرضا الذي في الرواية ايجرؤ انسان يغضب على من ارسله الله رحمة للعالمين فهذا اثبات على انها لاتعرف حقه وانها عاقه له .
مداراة الزوجة من اخلاق الانبياء لابمعنى الرضا الذي في الرواية ايجرؤ انسان يغضب على من ارسله الله رحمة للعالمين فهذا اثبات على انها لاتعرف حقه وانها عاقه له .
الله الخالق يقول : تبتغي مرضات ازواجك
وامجد المبادر يقول لا ... بل مداراة ولايعني الرضا
قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّـهُ لَكَ ۖتَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
طبعا ام المؤمنين عائشة مقصوده هنا
والرسول صلى الله عليه وسلم يبتغي رضاها
لانه يحبها ...
ايش الاشكال؟؟؟
لا ألومك على فهمك الآية بهذا الشكل
والصحيح الي لم تفهمه هو:
كان رسول الله يذهب أحيانا إلى زوجته ( زينب بنت جحش ) فتبقيه في بيتها حتى " تأتي إليه بعسل كانت قد هيأته له ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن لما سمعت عائشة بذلك شق عليها الأمر ، ولذا قالت : إنها قد اتفقت مع " حفصة " إحدى ( أزواج الرسول ) على أن يسألا الرسول بمجرد أن يقترب من أي منهما بأنه هل تناول صمغ " المغافير "
( وهو نوع من الصمغ يترشح من بعض أشجار الحجاز يسمى " عرفط " ويترك رائحة غير طيبة ، علما أن الرسول كان يصر على أن تكون رائحته طيبة دائما )
فعلا رضاهن ليس واجبا ولا هم يحزنون ولكن رسول الله يرضيهن من باب انهن زوجاته و يريد اسعادهن ولا يغضب الله من حيث عاملوهن بالمعروف
و لكن الله عز وجل أوحى الى نبيه الكريم انه ليس عليه ارضاءهن
و أنا أفهم من هذا ان رضاهن ليس من الواجبات على الأمة
لا تفسير الايات بهواك الشخصي
فليس في الاية نهي عن ارضائهن
بل النهي عن التحريم لما احل الله
فلم يقل الله لاترضهن
بل عاتبة على التحريم فقط ..... اي انه يجوز له ارضائهن بغير تحريم ما احل الله
لانه لو كان في ارضائهن اشكال,.,,, لما تركه الله على ذلك وينهاه عن التحريم فقط.
وفي المرة القادمة لاتعطينا تفسيراتك العجيبة التي تدل على الذكاء المفرط