السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازال عبد الشاب الامرد مصدوما من الحقيقة التي تخالف ما يسمعه من شيوخه
اقتباس :
طلبنا منهم في قوله بهعدم التحريف ولم يعطى
واما قوله في الانوار النعمانية فقد قرأته, كلامه في التحريف واضح
ولكن نريد ان نسمع رأي الشيعة في مسألة رأي الجزايري الذين يقول بعضهم انه غيره
والاخرين يقولون انه كان يتحدث عن النسخ .... يوهمون الناس انه لم يذكر التحريف
ونسمع من الشيعة, هل غير رأيه ام لم يغيره؟
يا عزيزي الانوار النعمانية متوفر في النت في صيغة pdf تفضل انسخ لنا الصفحات الثلاث التي عقدها مولانا نعمه الله في النسخ وتكون الفاصل ويلله اكشف اننا كذابين هذه فرصه لك واما التحريف القران فلا واعتقد انك قرات ما جاء به زميلنا
اقتباس :
والله يا شيعة لايوجد اغرب منكم وتناقضاتكم
هل افهم من هذا ان الجزايري كان رأيه سابقا نفس رأيه لاحقا
لانه سابقا تحدث عن القراءات والنسخ وليس عن التحريف
ولاحقا تحدث عن عدم التحريف
اي انه لم يغير رأيه أو كان سابقا يؤمن بالتحريف ثم تركه؟؟
يا عزيزي ماذا دهاك ؟!! لم يتطرق الرجل اساسا الى تحريف القران ولكن نحن عندنا بان القول بالنسخ التلاوه تحريف لهذا تجد كلمات علمائنا تقصد ذلك تاره واخرى تقصد تحريف التاويل .....
وانت فكر في عقلك ان كنا نعتقد بتحريف القران فكيف نعتمد على حديث الثقلين ؟!!!!!!
العقل العقل
تفسير الطبري - (ج 16 / ص 452)
حدثنا أحمد بن يوسف قال: حدثنا القاسم قال: حدثنا يزيد، عن جرير بن حازم، عن الزبير بن الخريت أو يعلى بن حكيم، عن عكرمة، عن ابن عباس، أنه كان يقرؤها:"أفلم يتبين الذين آمنوا" ؛ قال: كتب الكاتب الأخرى وهو ناعس .
السلام عليكم ورحمة الله أحسنتم مولانا على هذا الموضوع القيم ..
نعم فالسيد الجزائري لم يقل بالتحريف ، لا في كتبه السابقة ولا في اللاحقة ، غاية ما في الأمر ، ان أقوال العلماء اللاحقة ماحقة لأقوالهم السابقة ، ومقصود الأخوة هو هذا على أسوأ التقديرين ، حتى على فرض أن السيد الجزائري كان قائلا فيما سبق ..
وكنت قد قرأت موضوعا في هذا الأمر ، للأخ الفاضل كتاب بلا عنوان ، لا أدري أين ، برهن فيه ، بالوثائق ، وبجلاء أن السيد لم يكن قائلا بالتحريف فجزاه الله ألف خير ..
كتاب نور البراهين في اخبار السادة الطاهرين للجزائري - الجزء الثاني - ص 458
وهذا الذي جرى على الإنجيل قد جرى مثله على القرآن حذو النعل بالنعل، وذلك أن القرآن الأول الذي جمع فيه جميع سور القرآن وآياته ما كان الا القرآن الذي كتبه أمير المؤمنين عليه السلام، ولما ولي أبو بكر الخلافة جمعه عليه السلام كما انزل وشده بردائه وأتى به إلى القوم وهم في المسجد، فقال لهم: هذا كتاب ربكم كما انزل، فقالوا له: لا حاجة لنا فيك ولا فيه، وعندنا من القرآن ما يغنينا عن قرآنك، فرجع به عليه السلام وقال: لن تروه حتى يظهر ولدي آخر الزمان، فيحمل الناس على قراءته والعمل بأحكامه، فعمدوا بعد ذلك إلى القرآنات التي كانت بخط عثمان وغيره، وجمعوا منها ما يوافق قرآن عثمان هذا الجاري بين الناس وأحرقوا ما عداه، فوقع فيه من التحريف والزيادة والنقصان ما لا يحتاج إلى البيان، وأمرنا بقراءته والعمل بما فيه إلى أن يظهر مولانا صاحب الدار عليه السلام .
وقالوا لايقول بالتحريف!!!!
فما هذا القول ان لم يكن تحريفا!!!!
كتاب نور البراهين في اخبار السادة الطاهرين للجزائري - الجزء الثاني - ص 458
وهذا الذي جرى على الإنجيل قد جرى مثله على القرآن حذو النعل بالنعل، وذلك أن القرآن الأول الذي جمع فيه جميع سور القرآن وآياته ما كان الا القرآن الذي كتبه أمير المؤمنين عليه السلام، ولما ولي أبو بكر الخلافة جمعه عليه السلام كما انزل وشده بردائه وأتى به إلى القوم وهم في المسجد، فقال لهم: هذا كتاب ربكم كما انزل، فقالوا له: لا حاجة لنا فيك ولا فيه، وعندنا من القرآن ما يغنينا عن قرآنك، فرجع به عليه السلام وقال: لن تروه حتى يظهر ولدي آخر الزمان، فيحمل الناس على قراءته والعمل بأحكامه، فعمدوا بعد ذلك إلى القرآنات التي كانت بخط عثمان وغيره، وجمعوا منها ما يوافق قرآن عثمان هذا الجاري بين الناس وأحرقوا ما عداه، فوقع فيه من التحريف والزيادة والنقصان ما لا يحتاج إلى البيان، وأمرنا بقراءته والعمل بما فيه إلى أن يظهر مولانا صاحب الدار عليه السلام .
وقالوا لايقول بالتحريف!!!!
فما هذا القول ان لم يكن تحريفا!!!!
وقالوا لايقول بالتحريف!!!!
فما هذا القول ان لم يكن تحريفا!!!!
لا مشكلة دعنا ندخل معك في موضوع التحريف
ماذا تقول في هذا الحديث
قلت لابن عباس : سورة التوبة ، قال : التوبة هي الفاضحة ، ما زلت تنزل ، ومنهم ومنهم ، حتى ظنوا أنها لن تبقي أحدا منهم إلا ذكر فيها ، قال : قلت : سورة الأنفال ، قال : نزلت في بدر ، قال : قلت : سورة الحشر ، قال : نزلت في بني النضير .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4882
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هل تستطيع أن تخبرني أين أجد أسماء المنافقين الذين ذكروا في سورة التوبة التي سمّيت بالفاضحة لأنّها فضحت المنافقين بأسمائهم؟
قال لي أبي بن كعب كم تعدون سورة الأحزاب ؟ قلت : إما ثلاثا وسبعين آية أو أربعا وسبعين آية قال : إن كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها وإن كان فيها لآية الرجم قلت : أبا المنذر وما آية الرجم قال : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم
الراوي: زر بن حبيش المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 11/235
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح كالشمس
أخبرني أين ذهبت باقي آيات سورة الأحزاب؟
لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1593
خلاصة حكم المحدث: حسن
وهذه ذهبت في بطن الداجن
أبعد كل هذا تريدنا أن نصدّق أنّكم لا تقولون بالتحريف
والأدهى من ذلك أن الرسول يلعن من زاد في القرآن لو حرف
فإذا كان التحريف غير ممكن فلما يقول رسول الله ذلك
ستة لعنهم الله وكل نبي مجاب الدعوة : الزائد في كتاب الله عز وجل ، والمكذب بقدر الله والمتسلط على أمتي بالجبروت ليذل من أعزه الله ويعز من أذله الله ، والمستحل حرمة الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي
الراوي: - المحدث: الهيتمي المكي - المصدر: الزواجر - الصفحة أو الرقم: 1/99
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وبعد كل ذلك هل تعلم أن القرآن لا يمكن تحريفه في منظور الشيعة والسنّة
واقواله الموجوده في كتبه
فلا ادري مافائدة مناقشة هذه الروايات في هذا الموضوع؟؟؟
لماذا أنت أحمق لا تفقه مانقول وتهرب ردودنا ولا تعلق عليها
قلنا سابقا ياأحمق
على فرض أن القول السابق هو قول بالتحريف
فما وضعناه هنا هو آخر تصريح له وآخر كتاب له كما ذكرنا في أول مشاركة
يعني رأيه النهائي نفي التحريف
فهل تنصفه أم أنك تريد أن تنعق فقط
يبدوا أنه تحتاج أن نعاملك بنفس الأسلوب وتريد أن تفتح هذا الباب على نفسك فلا مشلكة نعطيك المحرفين من علمائك
فتفضل
====
الكشميري الحنفي
يقول الفقيه المحدث إمام العصر الشيخ محمد أنور الكشميري الحنفي :
( واعلم أنَّ في التحريف ثلاثةُ مذاهبَ: ذهب جماعةٌ إلى أن التحريفَ في الكتب السماوية قد وقع بكُلِّ نحو في اللفظ والمعنى جميعًا، وهو الذي مال إليه ابنُ حَزْم؛ وذهب جماعةٌ إلى أن التحريف قليلٌ، ولعلَّ الحافِظَ ابنَ تيميةَ جنح إليه؛ وذهب جماعةٌ إلى إنكارِ التحريف اللفظي رأسًا، فالتحريفُ عندهم كلُّه معنوي. قلت: يَلْزَمُ على هذا المذهب أن يكونَ القرآنُ أيضًا مُحرَّفًا، فإِنَّ التحريفَ المعنويِّ غيرُ قليل فيه أيضًا، والذي تحقَق عندي أن التحريفَ فيه لفظيُّ أيضًا، أما إنه عن عمد منهم، لمغلطة. فا تعالى أعلم به )
فيض الباري شرح صحيح البخاري ج4-ص541 - طبعة دار الضياء للنشر والتوزيع
====
مالك بن أنس
الراغب الأصبهاني
( ما في القرآن من تغيير الكتابة :
كان القوم الذين كتبوا المصحف لكم يكونوا قد حذقوا الكتابة فلذلك وضعت أحرف على غير ما يجب أن تكون عليه. وقيل: لما كتبت المصاحف وعرضت على عثمان وجد فيها حروفاً من اللحن في الكتابة فقاتل: لا تغيروها فإن العرب ستغيرها أو ستعبر بها. ولو كان الكاتب من ثقيف والمملي من هذيل لم يوجد فيه هذه الحروف )
محاضرات الادباء - المجلد الثاني - الجزء الرابع - ص434- طبعة مكتبة الحياة - بيروت
اين قال الجزائري ان القرآن محرف لفظياً ؟؟؟
انتبه لفظياً و ليس عن القراءات و الناسخ و المنسوخ و التأويل و التفسير
راجع المشاركة رقم 23 و 24
والتي تدخل فيها المشرف لحفظ ماء الوجه, فلة كان له حجة لرد عليها في مشاركة منفصله , وليس التعديل على اصل المشاركة.
وعندي بعض الاسئلة : ماهو معنى قول الجزائري:
فنقول: روى أصحابنا ومشايخنا في كتب الأصول من الحديث وغيرها أخبارا كثيرة بلغت حد التواتر في أن القرآن قد عرض له التحريف وكثير من النقصان وبعض الزيادة . منها: ما روي عن السادة الأطهار عليهم أفضل الصلوات في قوله تعالى (كنتم خير أمة أخرجت للناس) (1) قالوا: كيف تكون هذه الأمة خير أمة وقد قتلوا الحسين بن علي عليهما السلام ، وإنما نزلت كنتم خير أئمة (2) . يعني بهم أهل البيت عليهم السلام . ومثل ما روي بالأسانيد الكثيرة عنهم عليهم السلام في قوله عز شأنه (يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك في علي) الآية (3) .