اولا عائشه وطلحه والزبير ومعاويه لم يبايعوا
علي رضي الله عنهم لكي يخرجوا عليه
صحح معلوماتك بعدها تصدى للحوار
فالزبير بايع الإمام علي ونكث البيعة أي من الخوارج
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأخرج إسحاق بن راهويه من طريق سالم المرادي سمعت الحسن يقول : لما قدم على البصرة في أمر طلحة وأصحابه قام قيس بن عباد وعبد الله بن الكواء فقالا له : أخبرنا : عن مسيرك هذا فذكر حديثاًًًً طويلاًً في مبايعته أبابكر ثم عمر ثم عثمان ثم ذكر طلحة والزبير ، فقال : بايعاني بالمدينة وخالفاني بالبصرة ، ولو أن رجلاًًً ممن بايع أبابكر خالفه لقاتلناه.
وأيصا إبن حجر العسقلاني في - المطالب العالية -كتاب الفتوح - باب قتال أهل البغي يذكر ذلك
وكذا المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
وفي البيهقي - الإعتقاد -باب إستخلاف أبي الحسن علي بن أبي طالب (ع)