[Bani Hashim]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاد [ مشاهدة المشاركة ]

خبر الواحد ليس بحجة عند علمائنا ، إلا اذا احتف بقرائن القبول

رسائل المرتضى : ج 3 ص 150 : .. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل او معاند، وما الحاجة بنا الى دفع الضروريات والمشاهدات في امر له مخرج من الدين.

والزواج لا فضيلة في لعمروالا كانت فضيلة لقوم لوط عندما عرض النبي لوط عليه السلام بناته للكفار وفرعون نن زواجه لعائشة.

[الشيخ الهاد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bani hashim [ مشاهدة المشاركة ]

رسائل المرتضى : ج 3 ص 150 : .. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل او معاند، وما الحاجة بنا الى دفع الضروريات والمشاهدات في امر له مخرج من الدين. والزواج لا فضيلة في لعمروالا كانت فضيلة لقوم لوط عندما عرض النبي لوط عليه السلام بناته للكفار وفرعون نن زواجه لعائشة.

نعم أخي الفاضل ، اعلم هذا وغيره ، لكن أردت إلفات النظر إلى شيء مهم ، وهو أن بعض كبار علمائنا الكبار قد صنف في خصوص هذه المسألة كتابا أسماه إفحام الخصوم في نفي زواج عمر بأم كلثوم ، فأردت إلفات نظرالآخرين لذلك أنّ غير واحد من علمائنا قد نفوا الزواج وقد جاؤوا بأدلّة ..

والمقصود أنّ كثيراً من المسائل لا تخلو من نقض وإبرام ورد وبدل ، وليس عندنا شيء مسلّم به إلا ما تواتر عن النبي وآل بيته صلوات الله عليهم ، وكلّ ما عداه ممّا ينظر فيه إثباتاً أو نفياً ..

ومشهور علماء الإماميّة رضوان الله تعالى عليهم أنّ الزواج ثابت ، وقد كان غصباً ، وفيه رواية صحيحة في الكافي ..

أحسنتم مولانا