[ساران]

فقط للتصحيح

أهل السنة والجماعة ليس لهم مرجع إلا كتاب الله وسنة نبيه الكريم

فلا نقول مرجعنا فلان أو علان

ومشايخنا يخطئوا ويصيبوا فهم بشر مثلنا وغير معصومين

لن أخوض في كلام الشيخ الفوزان فأنا هيهات أكون نقطة في بحر معرفته حفظه الله
ومهما قلنا وعدنا كلامنا مرفوض عندكم وليس بثقة

تحياتي لكم

[ازهار الرحمة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساران [ مشاهدة المشاركة ]

فقط للتصحيح أهل السنة والجماعة ليس لهم مرجع إلا كتاب الله وسنة نبيه الكريم فلا نقول مرجعنا فلان أو علان تحياتي لكم

ههههههههههه

مضحك مبكى

يكذونويصدوق بعد

[الشيخ الهاد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساران [ مشاهدة المشاركة ]

فقط للتصحيح أهل السنة والجماعة ليس لهم مرجع إلا كتاب الله وسنة نبيه الكريم فلا نقول مرجعنا فلان أو علان ومشايخنا يخطئوا ويصيبوا فهم بشر مثلنا وغير معصومين لن أخوض في كلام الشيخ الفوزان فأنا هيهات أكون نقطة في بحر معرفته حفظه الله ومهما قلنا وعدنا كلامنا مرفوض عندكم وليس بثقة تحياتي لكم

من أين لك -ايتها الأخت - هذا الكلام ..
هل جنابك تضحكين على نفسك أم على الآخرين ؟!!!.
كيف لا يكون لكم مرجع ، وأنتم في شهيقكم وزفيركم ، في جلوسكم وقيامكم ، في حلّكم وترحالكم ، لا تأخذون الدّين إلاّ عن ما أصّله ابن تيمية من أصول ، وما قعّده محمد بن عبد الوهاب من قواعد ، وكذلك من جاء بعدهما ..

أختي الكريمة إن كنت لا تعلمين معنى المرجعيّة فاعلمي أنّ معناها على نحوين عند الفقهاء ..

الأوّل : الرجوع للأصول والقواعد المنقّحة ، وهذا من شأن المجتهدين ، كالفوزان عندكم وابن عثيمين وابن جبرين وغيرهم وهؤلاء لا يتعدون الأصول والقواعد التي أسسها ابن تيمية وابن القيم تلميذه ومن جاء بعده كابن عبد الوهاب ، ولا يميلون قيد شعرة عنها ..

الثاني : رجوع الجاهل -غير القادر على استخراج الاحكام- إلى المجتهد القادر على ذلك ، وهذا ما يفعله جنابك وبقيّة الوهابيّة ؛ فإنّكم لا ترجعون في شهيقكم وزيفركم إلاّ إلى من ذكرنا من هذه الثلة ، أي ابن تيمية والفوزان وابن عثيمين ومن شاكلهم ..

فأيّ شيء تسمّين هذا ؟!!!. أهو رجوع للعالم أم لجوء إلى فتواه أم ماذا ؟!!!.

الجملة : التي تكررونها صباحاً مساءً ، وهي أنّكم لا تعتمدون إلاّ على القرآن والسنّة ، قالها ابن تيمية قبل عدّة قرون ؛ فهلاّ رجعت أنت إلى القرآن والسنّة وتركتم الفوزان وابن عثيمين وابن جبرين ؟!!!!!.

نصيحة : من القبيح أن يهرف الإنسان بما يعرف وما لا يعرف ، وهو لا يميز بين الاثنين !!!!.