نزل إلى الأرض و اختفى بين البعوض .. فسمع الشيعي يقول للوهابية أيها الحمقى كيف ينزل ربكم على بعوضة ؟ فقالوا له يا مشرك يا فاجر يا عابد القبور يا آكل التراب و بينما هم يطربونه بسمفونيتهم المعتادة نظر الشيعي يمين و شمال ثم ضرب بعوضة من البعوضات الطائرة بيده و لكن هذه البعوضة كانت بعوضة رب الوهابية فوقع رب الوهابية و كسرت أسنانه ضمد أضراسه و قام ليعاقب الشيعي .... و لكن سمع صوتا يقول له ابتسم للكاميرا و كان أحد الباباراتزي فكشر على أسنانه و أخذوا له الصورة ..
ثم عاد للشيعي و أظهر اصبعه الخفي السحري ( الذي تحدثنا عنه سابقا ) و هَمَّ بضرب الجبل بخنصره ليقع على الشيعي
ميزان الاعتدال ج1 ص593 بترجمة حماد بن سلمة
حماد، عن ثابت، عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ : فلما تجلى ربه للجبل .
قال: أخرج طرف خنصره، وضرب على إبهامه، فساخ الجبل.
فقال حميد الطويل لثابت: تحدث بمثل هذا ؟
قال: فضرب في صدر حميد وقال: يقوله أنس، ويقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكتمه أنا !!!
رواه جماعة عن حماد وصححه الترمذي .