لكننا نجد في الرواية الثانية الزبير يقول لها : عسى الله أن يصلح بك الناس ...
فمن صدّقت عائشة ؟؟؟ و من اطاعت ؟؟؟ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) الذي قال : يُقتل عن يمينها و يسارها قتلى كثير ؟؟؟ أم الزبير الذي قال : عسى الله يصلح بك الناس ؟؟؟
للاسف خالفت رسول الله صلى الله عليه و آله و كذلك خالفة الله سبحانه و تعالى