أحمد ذكر الحديث في المعلقات وهي الأحاديث الموقوفة و المقطوعة و المرفوعة و هو الذي حذف من أول إسناده واحد أو أكثر على التوالي ولو إلى نهايته
ويصنف الحديث المعلق تحت الضعيف
وكثير من علماء الحديث لديه تصنيف باسم المعلقات كمعلقات البخاري و معلقات مسلم وغيره
إذا الحديث ضعيف و ذكره أحمد في جزء المعلقات والحديث واضح منه انه تجني عثمان رضي الله عنه ضد علي رضي الله عنه
و ذكر أحمد كيف أن عثمان كاد ان ينخس عين علي رضي الله عنهما كفعل
لكن لم يذكر قول عثمان و ذكره بعض المؤلفين لأسبابه الخاصة قد يكون منها منع الفتنة و ضعف الحديث
لكن فحوى الحديث تجني عثمان على علي وهذا واضح في مسند أحمد
فرأى احمد انه من الضعاف فترك ما ساء من الكلام وبين الفعل و التجني والله أعلم
و المعنى في بطن أحمد
و الحديث واضح تجني عثمان على علي
ما يبي لها فت
بطة صفراء
حبوب تبريرك لا ينفع
و اما قولك انها اتت من الضعاف
من منهم ضعيف في هذه الرواية ؟ مع ان هذه النقطة لا علاقة لها بالموضوع