قال النسائي هذا حديث منكر ومصعب بن ثابت راويه ليس بالقوي
فحديث جابر من طريق مصعب بن ثابت فيه ضعف
و ما هذا الا بسبب أستهوانهم في وضع الأحاديث
حتى بلغت بهم الجرأة في وضع الأحاديث التي لا طائل ورائها ولا مغزى سياسي.
بعدما زال الحرج من النفوس وصار الحديث عن النبي علكا ومع ذلك تأبى العقول المتعصبة لقبليتها ولما وجدت عليه آباؤها الا أن تقر بأنهم كلهم صحابة وأنهم كلهم عدول.