[فاتح الأقصى]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلم الرقيب [ مشاهدة المشاركة ]

كالعادة النصب والافتراء هو منهجهم الى الاخوان الموالين : الرجاء البقاء في موضوعه الاساسي وهو أن أبن اكلة الاكباد زيد لعنه الله لم يقتل ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله واليك ايها الناصبي :- ان كثر تهربك في الاجابة على الموالي ذو الفقارك ياعلي سوف تحذف مشاركاتك الى ان تجيبه واكرر هذا موضوعك الثاني الذي تهرب منه من ذو الفقارك ياعلي ـ وكما انك مطالب بالرد بالدليل لا من فكركم المعوق

وما سؤاله ؟؟؟!!!!



__________________________________________________ _________

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 )


- إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : يا قوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة.

هل خروج الإمام الحسين كان حقا لأن يزيد معلن للكفر والفسق والفجور

أولا : لا نختلف في أحقية الخلاف للحسين رضي الله عنه

ثانيا : أما النسبة إلى خروجه فقد نصحه كبار الصحابة بالتزام المدينة وعدم الخروج على يزيد

أمثال : أبو سعيد الخدري رضي الله عنه والشاعر الفرزدق لكن الحسين رضي الله عنه أصر

على الخروج

وإذا كان يزيد مسلما لأنه يشهد الشهادتين حسب اعتقادكم ولايجوز لعنه أو تكفيره فلماذا تكفرون الشيعة وتلعنونهم وهم يشهدون الشهادتين

لماذا لا تقولوا أننا مسلمين وتتركوا أمرنا إلى الله


يكفيكم سبكم للصحابة رضوان الله عليهم فليس كل من نطق بالشهادتين فهو مسلم !!!

===
هل كلامي صحيح
__________________________________________________ _______________________________


أجب

(( القلم الرقيب ))