الله يحفظها من شر التكفيريين
و هي قالت الحقيقة
و الشق الذي احدثه العريفي اوسع من الرقعة
لان بسبه للسيستاني وضح للجميع انه ليس بداعية بل جاهل و منحط
فإذا هذا الداعية فماذا ترك للصغار !
رحم الله والدي يا سمر المقرن و الله يحفظك من كيد الاعداء
و نحن نرحب بأمثال بنت المقرن و بأفكارها الوسطية و ياليت كل المسلمين مثلها و مثل عقليتها الاعتدالية