جميل جميل بدأ التأويل
لا يا غير مسلم القرب هو مكاني فلا تصرفيه وتؤليه على هواك فالقرب هنا بقرينة مكان وليس مجاز
والمكان المقصود هو الوريد الذي في الرقبة
وهذا مكان في الجسم وبهذا فان الله ( حسب فهمك السقيم ) موجود بالقرب من الوريد
وهنا لا يهم اذا كان داخل الجسم او خارجه
المهم انه ليس في السماء
هل فهمت المطلوب
اشك
عن أي تأويل تتكلم يا رجل ...؟؟؟!!!!!!!
الله سبحانه و تعالى قال : " و نحن أقرب إليه من حبل الوريد " ...
السؤال : ما هي الصفة التي يريد الله إثباتها من هذه الآية؟؟
1- هل وجوده داخل حبل الوريد و ليس في البطن أو أي مكان آخر داخل الجسم .
2- أم وجوده بالقرب من حبل الوريد و ليس بالقرب من المريء .
3- قربه من الإنسان أكثر من قرب حبل الوريد من الإنسان .
أنت تعتقد أن الجواب هو 1 أو 2 .. و هذا غير صحيح ..
و عليه ،، فالصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان ، و ليست صفة وجود الله داخل حبل وريد الإنسان أو بالقرب من حبل الوريد ...!
فإذا أقررت معي أن الصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان .. حينها نتحدث عن نوع هذا القرب ، هل هو قرب زماني أم قرب مكاني أم قرب إحاطة أم قرب قدرة أم ماذا ...
الله سبحانه و تعالى قال : " و نحن أقرب إليه من حبل الوريد " ...
السؤال : ما هي الصفة التي يريد الله إثباتها من هذه الآية؟؟
1- هل وجوده داخل حبل الوريد و ليس في البطن أو أي مكان آخر داخل الجسم .
2- أم وجوده بالقرب من حبل الوريد و ليس بالقرب من المريء .
3- قربه من الإنسان أكثر من قرب حبل الوريد من الإنسان .
أنت تعتقد أن الجواب هو 1 أو 2 .. و هذا غير صحيح ..
و عليه ،، فالصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان ، و ليست صفة وجود الله داخل حبل وريد الإنسان أو بالقرب من حبل الوريد ...!
فإذا أقررت معي أن الصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان .. حينها نتحدث عن نوع هذا القرب ، هل هو قرب زماني أم قرب مكاني أم قرب إحاطة أم قرب قدرة أم ماذا ...
فهل تقر بالمكتوب أعلاه ..؟؟!!
لقد وقعت في الورطة ولا مجال للهروب باضافة احتمالات فالله يقول اقرب من حبل الوريد وهذه قرينة مكان وقلت لك لا يهمني اين المهم انه قريب من هذا المكان
اذا هو ليس في السماء ولو اردت ان ازيد عليك الاشكالات لما انتهيت منها لكنني اكتفي بهذا لابين فهمك السقيم للاية التي تستشهدين بها
رغم ان نفس الاية وحسب منطقك لم يقل ان الله في السماء بل قال امنتم من في السماء والمعروف ان الملائكة في السماء وهي التي تنزل بعذاب الله
عموما هو قرب حبل الوريد وهذه اية صريحة فلا مجال للجدل , فالقاعدة التي الزمت نفسك بها في تلك الاية موجودة هنا وهو المكان وهو وريد الرقبة
وما تحاولوه هو التأويل وعجبي لماذا تؤلون هنا ولا تؤلون هناك
الله سبحانه و تعالى قال : " و نحن أقرب إليه من حبل الوريد " ...
السؤال : ما هي الصفة التي يريد الله إثباتها من هذه الآية؟؟
1- هل وجوده داخل حبل الوريد و ليس في البطن أو أي مكان آخر داخل الجسم .
2- أم وجوده بالقرب من حبل الوريد و ليس بالقرب من المريء .
3- قربه من الإنسان أكثر من قرب حبل الوريد من الإنسان .
أنت تعتقد أن الجواب هو 1 أو 2 .. و هذا غير صحيح ..
و عليه ،، فالصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان ، و ليست صفة وجود الله داخل حبل وريد الإنسان أو بالقرب من حبل الوريد ...!
فإذا أقررت معي أن الصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان .. حينها نتحدث عن نوع هذا القرب ، هل هو قرب زماني أم قرب مكاني أم قرب إحاطة أم قرب قدرة أم ماذا ...
فهل تقر بالمكتوب أعلاه ..؟؟!!
وااااااااااااااااعجباااااه معذرة من الاخ الزلزال,,انت تكلمين جهلة هنا في هذا المنتدى ياهاته ؟؟تقولين ان الاخ يعتقد ان الله داخل ححبل الوريد او قريب من المريء ؟؟اسمحي لي مجنونة انتي؟؟
اذا كان كذلك فعندما نصلي يقولون المصلي واقف بين يدي الله فمعناه اننا واقفين بين يدي الله يعني الله مجسم له يدين استغفر الله ونحن واقفين بين يديه؟؟لا فهذا امر تقريبي يعني الله ينظرنا ونحن بين يدي من خلقنا ,,ثم تاتين وتقولين فإذا أقررت معي أن الصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان .. حينها نتحدث عن نوع هذا القرب ، هل هو قرب زماني أم قرب مكاني أم قرب إحاطة أم قرب قدرة أم ماذا ...ماذا ؟؟تأتين هنا في هذا المنتدى لتبينين لنا انك تعرفين انواع القرب الزماني والمكاني والاحاطة والقدرة ياضيفة صدقيني اخترتي المكان الخطأ لن تكوني هنا من يتكلم بل كوني من يجيب على من انتهلوا علومهم من مدرسة اهل البيت بيت الحكمة والعلم والموعظة....قال الامام الصادق(ع)"ان من اضله الله واعمى قلبه استوخم الحق فلم يستعذبه وصار الشيطان وليه"
اذن القرب هنا قرب علم وعرفة .. ومن له عقل يرى ان الوريد هو الموجود في جانب العنق انما يكون اقرب الى القلب ، وشيطانك يا ضيفة جاثم على قلبك فمهما وسوس لك ونقر في قلبك فان الله يعلمه وهو بجلالته اقرب الى قلبك من حبل الوريد فلا يغرنك شيطانك .
فليس فقط الملائكة هي التي في السماء ، فهناك النجوم و الكواكب و الشهب و النيازك و المجرات ، و الجن و الشياطين و مخلوقات أخرى كثيرة .. فيمكن لأحدهم أن يقول : أأمنتم القمر أن يخسف بكم الأرض .. و يقول بأن الآية تتحدث عن خسوف القمر !!!!!!!!!!
يستطيع أي إنسان أن يهذي و يلوي عنق الآية كما يشاء .. ! و لكن السؤال المطروح : هل الله في هذه الآية يأمرنا بالخوف من القمر أو الملائكة أو غيرها من المخلوقات ؟؟ منذ متى يأمرنا الله أن نخاف من مخلوقاته ؟؟!!!
والله من يهذي هنا هو انتي ماذا اجيبك بكلامك هذا ؟؟؟والله احترت من الجهل؟؟؟لكني ساجيبك بقول امام المتقين وسيد البلغاء والمتكلمين علي (ع)" ما ناقشت جاهلاً إلا غلبني,وما ناقشت عالماً إلا غلبته"
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أشكركم جزيل الشكر إخواني أخواتي فردا فردا على مروركم العطر ، الذي يجعل المرء ينتشي فخرا بهذا الأسلوب البديع في سرد الحجج والبراهين القوية والمتينة ، وقد تمت الحجة ، ولا ريب .
وأما هي فنقول لها : إن كان كلامنا فلسفة ، فاعلمي وتأكدي ان كلمك كله من أوله إلى آخره سفسطة !!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسن الله إليكم أخي العزيز الفاضل "علي " وأسأله من تعالت بوارقه أن يرزقك أعلى المراتب عند مليك مقتدر .
تفسير سليم يقنع العقل
اذا كان الله موجود لازم يكون الجسم يحدد مكان وزمان ومن معلوم ان مخلوقات الله سبحانه تعالى له الجسم يمكن تحديده الزمن والمكان وبعض الأجسام يصعب تحليلها طبعا هذا من علماء الفلك...وهذا يفسر بوضوح الخلق الله كل هذه مخلوقات ولكن طريقة الخلق و والوضع قوانين ثابتة يتمشى مع فترة الزمنية والمكانية يحير علماء الفلك دليل على وجود الله عز وجل