[AL . 11 .13]

المقطع موجود اخي بالصفحة الثانية
وهو قال ان الحديث لا يوجد اساسا في صحيح مسلم .. ولم يقل موجود بنفس المعنى لكن اللفظ مختلف
ثم .. ما فائدة انكار اللفظ لو كان المعنى واحد ؟
الرجل قال انه سوف يتشيع .. هل من المعقول واحد يغير دينه عشان ان اللفظ يختلف بس ؟!
انت لو كنت مكانه راح تغير مذهبك عشان تشابه اللفظ الذي سمعته او عشان تشابه المعنى ؟
المعنى واضح .. كتاب الله وعترتي أهل بيتي . يعني موجود في صحيح مسلم لكن بلفظ آخر
ولو كان عثمان الخميس يعلم في هذه الأمور .. لكان قال له من البداية انه موجود مع اختلاف اللفظ
واعود واكرر .. اذا كان عثمان رايح يغير مذهبه عشان حديث الثفلين .. هل سوف يغيره لأن اللفظ مختلف ؟؟
يعني هل من الممكن ان يقول ان اللفظ اختلف لذا لن اتشيع ؟ عندها سوف يكون جاهل
لأن ما يهم هو المعنى ,. في كلا اللفظين الرسول وضح ان المؤمن يجب ان يتبع 1-كتاب الله . 2-عترة اهل البيت
لماذا عثمان لا يهتم بمعنى الحديث - لو كان تحليلك صحيح - ؟؟؟

انت قلت :

اقتباس :

لان انكر عثمان الخميس الحديث من صحيح مسلم فئنا اعدك بلتشيع من الان

وانا اقول لك : عثمان انكره .. هل تفي بوعدك وتصير شيعي ؟
ارجو انك ما تصير مثل عثمان الخميس .. وعود كاذبة
ان شاء الله انت مو كذا

نقطة اخرى خارج الموضوع :
ثم ان هناك افتراء آخر .. لماذا يتهمنا الخميس بإنكار القرآن الموجود ؟!
شيوخكم متى يفهموا ان احنا نؤمن بالقرآن الموجود؟!
عجيب والله .. احنا نقول نؤمن بالقرآن وانتو تقولوا لا ما تؤمنوا! ... تبغوا تمشوا رايكم علينا يعني ولا كيف ؟؟!!