القران الذي بين ايدينا والمطبوع في المدينة المنورة روي انه ضبط على ما يوافق رواية حفص بن سليمان الكوفي لقراءة عاصم ابن أبي النجود الكوفي ، عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي ، عن عثمان ابن عفان وعلي بن أبي طالب عليه السلام وزيد بن ثابت وأبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه واله وسلم .
حسب علمي وبحثي المتواضع فاني ارى الخلل في هذه الرواية بل الصحيح هو خروج عثمان بن عفان منها فقط لتصبح صحيحة
فماورد من كتب القوم يؤيد أن السلمي رحمه الله لم يتلق من عثمان بل تلقى من الإمام علي عليه السلام
راجع
(الطبقات الكبرى محمد بن سعد ج 6 ص 172)
(الجرح والتعديل - الرازي ج 1 ص 131)
(الثقات ابن حبان ج 5 ص 9 )
(الجرح والتعديل - الرازي ج 1 ص 131 )