الله يلعن في محكم آياته والنبي صلى الله عليه وآله وسلم يلعن والمؤمنين يلعنون
......................
أساسا لا يستطيعون اللعن فهم أنصار لمن أساء للنبي صلى الله عيه وآله في وبعد وفاته
وهم دينهم قائم على تزيين صورهم التي فضحت فضح لا يمكن ارجاعة
وعليهم أن يعرفوا من أين تمكن الغرب من تشويه صورة خير الورى
..................
أما الذي فوقي
هناك من السابقين ممن ارسلهم الرسول للحبشة وهو على دين الإسلام
ثم تنصر وارتد في الحبشة فهل تشمله الآيه فهو من السابقين
أم أن رضا الله مقيد بشروط
نعم ان رضا الله مقيد وليس مطلق
هذا هو راس الحكمة لان فيها مخافة الله تعالى