الفرق بين القرآن والسنه أن القرآن محفوظ ما طال الزمان ولا تناقض فيه ولا تحريف
أما ما جاء بالسنه فأكثره صحيح والباقي مدسوس عليه ألف كذبه وقد توعد الرسول صلوات الله عليه من يتقول على الرسول حديثا
وكلام الرسول حق فهو يتكلم بالوحي ولا ننكر ذلك ولكن نؤخذ الصحيح من الأحاديث ونترك الضعيف
إذا كانت الأحاديث قد دخلت عليها البدع والأكاذيب فلماذا لا يتم عرضها على القرآن لتصفيتها ومن ثمّ الرجوع للسند
اقتباس :
الأمر الآخر نحن لسنا مع ما ذكرت في ردك ما وجدناه بالقرآن نؤخذه وما لم نجده نتركه لأن ذلك مناقض للإيمان حيث أن الله أمرنا
اقتباس :
بإطاعة الرسول وأولي الأمر من لهم حق الطاعة. وأمور كثير تركها الله لنا فيها حق الإجتهاد وأمور أخرى فصلها الرسول ودلنا عليها.