السلام عليكم الم تفهم بعد يا اخي
القران والكريم والسنة النبيوية هما مصدار التشريع عند المسلمين وانا اعطيتك دليل من القران
أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ}
وعليكم السلام ورحمة الله
طيب يا طــــــــــيب ...
يعني أن مصادر التشريع هي
__( القرآن الكريم + السنة النبوية )__
وهذا هو معتقدنا كذلك أيها الطيب ...
ولي سؤال آخر ليكمل الحوار وكما ينبغي تماماً ...
وهل يُغني أحدهما عن الآخـــر في التشريع ؟
أو
هل يمكن أن تشرع لنا السنة النبوية ونأخذ بها دون قيد أو شرط ؟