حياكم الله يا استاذنا الكريم мσнммєɒ z الحقيقة ان هذا الامر فيه ادلة كثيرة و اهماها ان البخاري يصرح ان الامام علي ما بايع الى بعد ستة اشهر ولعل هذا من اهم الامور التي تؤكد من كتبهم عدم رضى الامام بخلافة الصنم الاول واما الصنم الثاني فقد نصبه سلفه ولعمري ان البخاري المعروف عنه بان صحيحه على هواه قد يكون بدل الرواية فبدية الرواية تقول ان الامام طلبه للصلح ومن ثم يقول فبايعه وعلى العموم فلا هذا ولا ذلك فهو لم يبايع عندنا بارك الله بكم استاذي