ففيها هاء ضمير الغائب المتصل فعلى من يعود هذا الضمير (أصلحكم الله )
أخي الكريم لاأرى الأمر محتاج للصلاح والهداية ؟؟؟؟
فنحن يوما نقول بسم الله ويوما بسمه تعالى ويوما بسم الرب فما الفارق في ذلك؟؟
وكما أوضح الأخ قبلي المسألة لغويا
ولا أظنها تحتاج لكثير من التفكير إلا اذا كان في الأمر اعتقاد أن هناك إله آخر عندها تصبح المقولة موضع شك
أما شهادتنا بالوحدانية لله تشهد لنا بالتوحيد في ذكر اسمه تعالى سواء بالرحمن او المتعالي أوالقدوس .....