|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 15246
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 205
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشقة المرتضى
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-08-2008 الساعة : 12:33 PM
السلام عليكم
اكمل انشالله
وقفة مع محبة ال البيت
1-يبدو ان الاخت لا تملك شي في جوفها كل ماعندها هو اخوها الشيخ القاضي المواقع التى تطبع منها ولا ادري كيف اقتنعت بشيء لم تفكر فيه هي
2-ثم تقول لا اجاوب سفهاء في الحقيقة لم تقل هذا الكلام في البداية الا لعجزها عن الرد وعندما وجدت ردا ارسله واقول في النهاية جاوبتي والذي يجاوب سفهاء يكون سفيها مثلهم
3-
اقتباس :
|
التثويب لغة أصله من ثاب الشيء إذا رجع، وثاب إلى عقله أي رجع عما كان عليه من الخطأ، وثوَّب الراعي أي كرر النداء، ومنها قيل للإقامة تثويب لأنها بعد الأذان، ومنه قيل لقول المؤذن "الصلاة خير من النوم" تثويب.
|
هذا الاسلوب اسلوب وهابي محض لقد خلطت القتاة بين المعنى اللغوي والمعنى التشريعي لتوحي للقاريء انه هو هذا المعنى للكلمة وهذا خطا ما تحته خط يخرج عن الاطار اللغوي فكفا تدليس
4-التثويب في اصطلاح الشرع له ثلاثة معانٍ، اثنان سنيان والثالث بدعي، وهي:
1.
اقتباس :
|
الإقامة: ورد في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان وله ضراط حتى لا يسمع التأذين، فإذا قضى النداء أقبل، حتى إذا ثوِّب بالصلاة أدبر، حتى إذا قضي التثويب أقبل، حتى يخطر بين المرء ونفسه، فيقول له: اذكر كذا، اذكر كذا"4، الحديث.
|
ليس في الحديث مايشير على قول الصلاة خير من النوم اهو من جيبك يا اخت؟
اقتباس :
|
2. قول المؤذن في صلاة الصبح بعد "حي على الفلاح" "الصلاة خير من النوم" مرتين.
وهذان هما المعنيان السنيان المستحبان.
|
وهذا قول العلماء وليس قول النبي (ص) وهو ليس بحجة
اقتباس :
|
3. قول بعض المؤذنين بين الأذان والإقامة: "حي على الصلاة حي على الفلاح الصلاة خير من النوم"، وذلك إذا استبطأوا مجيء الناس إلى الصلاة، أوتخصيص بعض الأمراء بعد الأذان بالذهاب إليهم في دورهم وتنبيههم بقول المؤذن: "حي على الصلاة حي على الفلاح يرحمك الله".
وهذا هو التثويب الذي كرهه عمر وابنه عبد الله رضي الله عنهما، وخرج بسببه ابن عمر من المسجد بعد الأذان، وكرهه كذلك مالك.
وقد أجازه أبو حنيفة رحمه الله، ولا ينهض عنده دليل على ذلك
|
انظرو اخوتي كرهه ابن عمر وليس النبي (ص) عجبا ياقوم سنة من تتبعون؟؟!! ثم لماذا لا تاخذون بقول ابوحنيفة وهو المستحب وانا اراه هو الاصح لانه لا يمس الاذان ولا الاقامة
اقتباس :
|
الدليل على التثويب في الفجر دون غيره
1. عن بلال رضي الله عنه قال: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أثوب في الفجر، ونهاني أن أثوِّب في العشاء".5
|
ايضا لا يوجد دليل على عبارة الصلاة خير من النوم او انها في الاذان بل هي اقرب الى مايقوله ابوحنيفة
اقتباس :
|
. وعن ابن المسيب عن بلال: "أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يؤذنه بصلاة الفجر فقيل هو نائم، فقال: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم؛ فأقرت في تأذين الفجر فثبت الأمر على ذلك".6
|
والله عيب لا ادري هل قام النبي بعدها ولا لا ومن الذي امر فالكلام مبهم
وهل ينام النبي (ص) عن صلاة الفجر اوهل يشرع ما يعجبه والله يقول (ما ينطق عن الهوى)
اقتباس :
|
3. وروى البيهقي والطبراني وغيرهما أن بلالاً رضي الله عنه قال: الصلاة خير من النوم حين وجد النبي صلى الله عليه وسلم راقداً، فقال: "ما أحسن هذا يا بلال اجعله في أذانك
|
سؤال اذا كان التشريع على ما يعجب النبي (ًص) كيف نظمن انه من عند الله والله يقول (ولوتقول علينا بعض الاقاويل لاخذنا منه باليمين)
واين هذه الرواية من صحيح البخاري؟؟
اقتباس :
|
(وقد اختلف أهل العلم في تفسير التثويب، قال بعضهم: التثويب أن يقول في أذان الفجر: "الصلاة خير من النوم"، وهو قول "الصلاة خير من النوم"، وهو قول ابن المبارك وأحمد.
|
اختلاف اهل العلم اكبر دليل على عدم وجود نص صريح في شرعيتها
ثم ان هذا القول فقط لابن المبارك واحمد لماذا لا يكون الباقي هم الصحيح
ثم تجد الموضوع علكة بين العلماء بين مكره وبين محبب فمن نصدق ياترى
وما تضاربهم الا فساد فكرتهم
اقتباس :
|
المهم يقول : حي على خير العمل ..
<- فمن ابتدع هذه الجمله
|
اسالي ابن عمر هو يجيبك
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
1845 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا : ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا يحيى بن أبي طالب ثنا عبد الوهاب بن عطاء ثنا مالك بن أنس عن نافع ، قال : كان إبن عمر يكبر في النداء ثلاثا ويشهد ثلاثا وكان أحيانا إذا قال : حي على الفلاح قال : على إثرها حي على خير العمل ورواه عبد الله بن عمر ، عن نافع قال : كان إبن عمر ربما زاد في أذانه : حي على خير العمل ، ورواه الليث بن سعد ، عن نافع.
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
1846 - كما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أنا أبو بكر بن إسحاق ثنا بشر بن موسى ثنا موسى بن داود ثنا الليث بن سعد عن نافع ، قال : كان إبن عمر لا يؤذن في سفره وكان يقول : حي على الفلاح ، وأحيانا يقول : حي على خير العمل ورواه محمد بن سيرين عن إبن عمر أنه كان يقول ذلك في أذانه وكذلك رواه نسير بن ذعلوق عن إبن عمرو قال : في السفر ، وروي ذلك ، عن أبي أمامة.
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
1847 - وأخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا أبو بكر بن إسحاق ثنا بشر بن موسى ثنا موسى بن داود ثنا حاتم بن إسماعيل عن جعفر بن محمد عن أبيه ، أن علي بن الحسين ، كان يقول في أذانه إذا قال : حي على الفلاح قال : حي على خير العمل ويقول هو الأذان الأول.
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب الصلاة - باب الأذان
1732 - عبد الرزاق ، عن إبن جريج ، عن نافع ، عن إبن عمر ، أنه كان يقيم الصلاة في السفر يقولها مرتين - أو ثلاثا - يقول : حي على الصلاة حي على الصلاة ، حي على خير العمل.
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الأذان والإقامة - من كان يقول في أذانه حي على خير العمل
2224 - حدثنا أبو بكر قال : نا حاتم بن إسماعيل ، عن جعفر ، عن أبيه ، ومسلم بن أبي مريم ، أن علي بن حسين ، كان يؤذن ، فإذا بلغ حي على الفلاح ، قال : حي على خير العمل ، ويقول : هو الأذان الأول.
إبن أبي شيبة - المصنف - كتاب الأذان والإقامة - من كان يقول في أذانه حي على خير العمل
2226 - حدثنا أبو أسامة ، قال : نا عبيد الله ، عن نافع ، قال : كان إبن عمر ، زاد في أذانه ، حي على خير العمل .
|
|
|
|
|