يا رجل من مكة ... هداك الله
هذا مصدر الحديث من كتبكم فضلا عن كتبنا ,قال (صلى الله عليه وآله وسلم): " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني "
صحيح البخاري: كتاب المناقب، باب مناقب قرابة الرسول و منقبة فاطمة(ع)ص 1374
وبعد هذا كله فلا مجال لك في اللف والدوران ولاتكثر من طرح الشبهات العقيمة التي ستنقلب ضدك وليس علينا
التعديل الأخير تم بواسطة ضد المنحرفين ; 27-12-2007 الساعة 02:41 AM.
اخى الكريم انا اسألك عما فى كتبكم
وانت قلت الراوية غير صحيحة
وانا اقول لك ما دام الرواية غير صحيحة اذا لم يقل النبى صلى الله علية وسلم فاطمة بضع منى من اغضبها اغضبنى
رجاء اجب اخى الكريم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
لاحول ولاقوة الا بالله
حتى وإن لم يقل بهذه الصيغه فهناك نصوص مشابهه لهذا النص مثل ((فاطمة بضعة مني يؤذيني مايؤذيها او يقبضني ما يقبضها))
ايها الموالين فيشهد الجميع
الهروب الجديد من هذا الرجل كالعادة
=========
لئنسئل
من الذي اتا بالرواية المبتوره
طبعا رجل من مكة
===
واكملنا الروايه وقلنا
ان هذه الرواية مرسلة
إذا لم تقتنع بما أوردته لك
(( فأعرف إن الرواية مرسلة بين أحمد بن محمد بن يحيى و عمرو بن أبي المقدام وهو من أصحاب الإمامين السجاد والباقر عليهما السلام ))
نحن الرواية عندنا مرسلة تعرف مرسلة يعني شنو
يعني نضربة عرض الحائط
يعني مو صحيحة
لاتخيط وتخربط
انت الذي اتيت بها وردينا عليك
سبحان الله
اللهم العن الطاعنين
اللهم العن من اذى الزهراء بنت رسول الله سلام الله عليهما
ونقول لك عسى ان تهدي للصواب
ان أبي بكر يؤذي الزهراء ولا يبالي بغضبها بل يغضبها حتى تموت وهي واجدةٌ عليه بل ومهاجرته فلم تكلّمه حتى توفيت وهي تدعي عليه في كلّ صلاة تصلّيها كما جاء ذلك في تاريخ ابن قتيبة وغيره من المؤرّخين؟!
نعم إنها الحقائق المرّة، الحقائق المؤلمة التي تهزّ الأركان وتزعزع الإيمان لأن الباحث المنصف المتجرد للحق والحقيقة لا مناص له من الاعتراف بأن أبا بكر ظلم الزهراء واغتصب حقّها،