[حسين كاظم 0]

(( ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ( 27 ) يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ( 28 ) لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا ))



(( فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ))



(( مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين ))


لافائدة منه ولا خير فيه

[الطالب313]

تنبيه للمخالف -انك جانبت الصواب تتقول على الأخ انه ينسخ من دون وعي او يجيبك بهذه الطريقه حولايه سوره الحجرات فتعلم الان

1-الله يقول لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي ان تحبط اعمالكم وانتم لاتشعرون

2- من رفع صوته وسبب النزول أبو بكر وعمر

3- النتيجه ماهي -حبطت أعمالهم

الرجل يقول لماذا لم يقل انهما بالخصوص أقول هنا يجب عليك ان تقول اننا كلنا ماعلينا حساب لانه لم يذكر الله اسمي مثلا في القران ولم يقل اني حبط عملي او كذا وكذا

فهمت الان الله وضع لنا مضله وهي الاحكام القرانيه فكل من دخل تحتها بعد ان كان مسلما لايحتاج الى ذكر اسمه عجيب نكلمك في ابسط الأمور

المهم لنرى كيف ينتهي الحوار ولنا كلام اخر

احسنت رايه الكرار

[للعلم]

يا راية الكرار .... يا راية الكرار .... يا راية الكرار

والله ما أدري ما أقول لك ....

لا يحبط الله عمل أحد لم يأته البيان منه تعالى. فلا تتنتقص من أحد لأنه فعل أمرا لم يكن له علم به أو قد عفا الله عنه. ولا أريد أن أسترسل في هذا أكثر وإلا لدي إلزامات كثيرة عليك.
فأنصف يا رجل لله تعالى. لم يكن ما فعلاه محبطا لأعمالهما لعدم البيان.

أما رزية الخميس فلم يذكر فيه أبوبكر فكيف ادعيت أن أبابكر قد حبط عمله.

أرجوك أنصف فعندك الكثير غير هذا لتنتقص من أبي بكر وعمر. فانتقص منهما بالحق لا بالباطل.

[راية الكرار]

واما سبب نزول هذه الآية كما رواه البخاري في «صحيحه» في قصة وفد بني تميم بسنده إلى ابن الزبير قال: «قدم ركب من بني تميم على النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال أبو بكر: أمَّرْ عليهم القعقاع بن معبد بن زُرارة. وقال عُمر: بل أمِّر الأقرعَ بن حابس. قال أبو بكر: ما أردت إلاّ خلافي أو إلَى خلافي قال عمر: ما أردت خِلافك أو إلى خلافك فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما في ذلك فنزل: { يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون }. فهذه الآية توطئة للنهي عن رفع الأصوات عند رسول الله صلى الله عليه واله والجهرِ له بالقول وندائه من وراء الحجرات. وهنالك روايات أخرى في سبب نزولها لا تناسب موقع الآية مع الآيات المتصلة بها. وأيَّا مَّا كان سبب نزولها فهي عامة في النهي عن جميع أحوال التقدم المراد

وحول رزية الخميس
لو تتدبر قليلا ان ابو بكر كان من ضمن الحاضرين حيث ورد منهم اباء زوجاته في اشارة الى النبي ص

[راية الكرار]

يا اخي البخاري يذكر انه احبطت اعمالهم ليس انا
فا نا من مصادركم انقل لا من مصادرنا
وهو الحق ما اقول

[للعلم]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية الكرار [ مشاهدة المشاركة ]

يا اخي البخاري يذكر انه احبطت اعمالهم ليس انا فا نا من مصادركم انقل لا من مصادرنا وهو الحق ما اقول

البخاري ما قال ذلك. الأثر يقول: كاد !
ثم ما لك والبخاري! الإنسان يفكر بعقله! رجل فعل أمرا ثم نزل القرآن بإنكاره. لا يعاقب الإنسان حتى تقوم عليه الحجة. هذه بسيطة جدا لا يحتاج إلى ذكاء. يا راية الكرار!
فأنصف رجاء. إذا كان بعض أئمتك يستدلون به فليسوا بمعصومين! بل ما حملهم على ذلك إلا حقدهم عليهم. يقول الله تعالى: "يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ"
فوالله ليحاسبنهم الله تعالى على ظلمهم هذا وعدم إنصافهم. فلا تضع نفسك في موقف تجده يوم القيامة حسرة عليك.

[راية الكرار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال: السيد الطباطبائي في تفسير الميزان – ج 18 - ص 309 - 310
ان ظهور قوله: (( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض )) في النهي المقدمي أخذا بالاحتياط مما لا ريب فيه لكن كلا من الفعلين مما يدرك كونه عملا سيئا عقلا قبل ورود النهي بقوله: (( يا أيها الذين آمنوا )) وهم وإن أمكن أن يسامحوا في بعض السيئات بحسبانه هينا لكنهم لا يرضون ببطلان إيمانهم وأعمالهم الصالحة من أصله. فنبه سبحانه بقول: (( أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون )) على أنكم لا تشعرون بما لذلك من الأثر الهائل العظيم فإنما هو إحباط الأعمال فلا تقربوا شيئا منها أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون. فقوله: (( وأنتم لا تشعرون )) ناظر إلى حالهم قبل النهي حيث كانوا يشعرون بكون الفعل سيئة لكنهم ما كانوا يعلمون بعظمة مساءته لهذا الحد، وأما بعد صدور البيان الإلهي فهم شاعرون بالإحباط

[راية الكرار]

اضف

وروى البخاري عن تقوى رجل سمع بنزول الحجرات فخاف أن يحبط عمله !!
• ولم يرو شيئاً عن خوف أبي بكر وعمر أن يحبط عملهما !!
» البخاري / ج: 6 ص: 46 :
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا أزهر بن سعد أخبرنا ابن عون قال أنبأني موسى بن أنس عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم افتقد ثابت بن قيس فقال رجل يا رسول الله أنا أعلم لك علمه فأتاه فوجده جالساً في بيته منكساً رأسه فقال له ما شأنك ؟ فقال شر كان يرفع صوته فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم فقد حبط عمله وهو من أهل النار فأتى الرجل النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه قال كذا وكذا فقال موسى فرجع إليه المرة الآخرة ببشارة عظيمة فقال اذهب إليه فقل له إنك لست من أهل النار ولكنك من أهل الجنة .

.................................................. ..........................

سير أعلام النبلاء / ج: 1 ص: 310 :
أيوب عن عكرمة قال : لما نزلت ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) الآية [ الحجرات : 2 ] ، قال ثابت بن قيس : أنا كنت أرفع صوتي فوق صوته ، فأنا من أهل النار ، فقعد في بيته ، فتفقده رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر ما أقعده فقال : بل هو من أهل الجنة ، فلما كان يوم اليمامة ، انهزم الناس ، فقال ثابت : أف لهؤلاء ولما يعبدون ! وأف لهؤلاء ولما يصنعون ! يا معشر الأنصار خلوا سنني لعلِّي أصلي بحرها ساعة ، ورجل قائم على ثلمة ، فقتله وقتل .
• اعترفوا بأن عمر وأبا بكر رفعا أصواتهما وقدما بين يدي الرسول ...!!
• وكادوا يعترفوا أنهما استقبلا الوفد وناديا النبي من وراء الحجرات

.................................................. ..........................................

[راية الكرار]

العضو للعلم
انت الان تقسم على امر انت لست اهلا ان ان تحكم فيه على الاخرين فالله وحده هو الحكم بيننا
لايحق لك ان تقسم او ان تستخدم القسم فنحن لسنا في محكمه
نحن في منتدى حوار عقائدي هات الدليل ان استطعت
قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين

[راية الكرار]

اضف
ذكرت لك دليلا على ان الشيخين قد تجاوزا محضر النبي ومقامه مرة ثانية بعد صدور التنبيه في رزية يوم الخميس فتنازعوا وكثر بينهم اللغط ووصل الحد الى ان عمر وصف النبي والعياذ بالله بانه ليهجر
وكان ابو بكر حاضرا في الواقعه ولم يعترض على كلام عمر وفي الادله تم ذكر ذلك وتوضيحه
المسالة ليست مسالة ذكاء او فطنه المسالة مسالة مصادر تاريخية وادلة واضحه ومن مصادركم المعتبرة البخاري والنسائي والترمذي وغيره
وثانيا اين ذكر البخاري كاد اين ممكن توضح لنا