|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 77775
|
الإنتساب : Mar 2013
|
المشاركات : 37
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سهام الزهراء
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-05-2013 الساعة : 12:47 PM
العلامة الالباني رحمه الله تعلى قال:
هذا الشذوذ في هذا الحديث مثال من عشرات الأمثلة التي تدل على جهل بعض الناشئين الذي يتعصبون لـ " صحيح البخاري " , و كذا لـ " صحيح مسلم " تعصبا أعمى , و يقطعون بأن كل ما فيهما صحيح ! و يقابل هؤلاء بعض الكتاب الذين لا يقيمون لـ " الصحيحين " وزنا , فيردون من أحاديثهما ما لا يوافق عقولهم و أهواءهم , مثل ( السقاف ) و ( حسان ) و ( الغزالي ) و غيرهم . و قد رددت على هؤلاء و هؤلاء في غير ما موضع
فهؤلاء أنتم وأمثالكم كعدنان ابراهيم نفرقهم عن كل من ضعف من علمائنا الاجلاء من البخاري أحاديث
و هل أصلا أنكرت أنه هناك من انتقد البخاري ومسلم ؟
ومتى كان البخاري معصوما ؟
يقول الإمام الشافعي رحمه الله رحمة واسعة : أبى الله أن يتم إلا كتابه
ولكن إجماع الامة وأغلب علماء الحديث على صحة البخاري هو ما يلزمنا اليوم أن ناخد بهما ولو انتقدهما او ضعف فيهما احاديث الشيخ الالباني رحمه الله او غيره
فكما قلت لا يمكن لحديث النبي ان يخالف القران كما يحدث عندكم أحاديث المعصومين تخالف القران !! عجيب
لهذا يبقى البخاري حجة علينا وتبقون أنتم تضربون بكلام المعصوم عرض الحائط لأنه لا ينفك يخالف القران
أما الترضي عن الصحابة فهذا لأن الله ترضى عنهم في صريح القران وكفى بالله شهيدا
أما هروب عمر فيكفيك الهروب الكبير لصاحب الزمان ترك الأمة ضالة وهو حي يرزق والمصيبة أنه أخد معه القران الذي جمعه علي بن ابي طالب أيضا
لا قران .. لا إمام
ولا زال مختبئا خائفا كما سميتموه أنتم
طيب ماكان يترك القران ان كان خائفا على نفسه فلا نتعبد بقران يترضى عن الصحابة وأمهات المؤمنين
|
|
|
|
|